nindex.php?page=treesubj&link=19734_28723_31976_32065_33177_34397_34513_28974nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء .
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38هنالك دعا زكريا ربه قال المفسرون: لما عاين
زكريا هذه الآية العجيبة من رزق الله تعالى مريم الفاكهة في غير حينها ، طمع في الولد على الكبر . و
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38 (من لدنك) بمعنى: من عندك . والذرية ، تقال للجمع ، وتقال للواحد ، والمراد بها هاهنا: الواحد . قال
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء: وإنما قال طيبة ، لتأنيث الذرية ، والمراد بالطيبة: النقية الصالحة . والسميع: بمعنى السامع . وقيل: أراد مجيب الدعاء
nindex.php?page=treesubj&link=19734_28723_31976_32065_33177_34397_34513_28974nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ .
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ الْمُفَسِّرُونَ: لَمَّا عَايَنَ
زَكَرِيَّا هَذِهِ الْآَيَةَ الْعَجِيبَةَ مِنْ رِزْقِ اللَّهِ تَعَالَى مَرْيَمُ الْفَاكِهَةُ فِي غَيْرِ حِينِهَا ، طَمِعَ فِي الْوَلَدِ عَلَى الْكِبَرِ . وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=38 (مِنْ لَدُنْكَ) بِمَعْنَى: مِنْ عِنْدِكِ . وَالذُّرِّيَّةُ ، تُقَالُ لِلْجَمْعِ ، وَتُقَالُ لِلْوَاحِدِ ، وَالْمُرَادُ بِهَا هَاهُنَا: الْوَاحِدُ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14888الْفَرَّاءُ: وَإِنَّمَا قَالَ طَيِّبَةٌ ، لِتَأْنِيثِ الذُّرِّيَّةِ ، وَالْمُرَادُ بِالطِّيبَةِ: النَّقِيَّةُ الصَّالِحَةُ . وَالسَّمِيعُ: بِمَعْنَى السَّامِعِ . وَقِيلَ: أَرَادَ مُجِيبُ الدُّعَاءِ