nindex.php?page=treesubj&link=28974_28723_29677_30614nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=126وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ nindex.php?page=treesubj&link=28974_30525_30532nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=127لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=126وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ وَمَا جَعَلَ إِمْدَادَكُمْ بِالْمَلَائِكَةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=126إِلا بُشْرَى لَكُمْ إِلَّا بِشَارَةً لَكُمْ بِالنَّصْرِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=126وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَلِتَسْكُنَ إِلَيْهِ مِنَ الْخَوْفِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=126وَمَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لَا مِنَ الْعُدَّةِ وَالْعَدَدِ، وَهُوَ تَنْبِيهٌ عَلَى أَنَّهُ لَا حَاجَةَ فِي نَصْرِهِمْ إِلَى مَدَدٍ وَإِنَّمَا أَمَدَّهُمْ وَوَعَدَ لَهُمْ بِهِ بِشَارَةً لَهُمْ وَرَبْطًا عَلَى قُلُوبِهِمْ، مِنْ حَيْثُ إِنَّ نَظَرَ الْعَامَّةِ إِلَى الْأَسْبَابِ أَكْثَرُ، وَحَثًّا عَلَى أَنْ لَا يُبَالُوا بِمَنْ تَأَخَّرَ عَنْهُمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=126الْعَزِيزِ الَّذِي لَا يُغَالَبُ فِي أَقْضِيَتِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=126الْحَكِيمِ الَّذِي يَنْصُرُ وَيَخْذُلُ بِوَسَطٍ وَبِغَيْرِ وَسَطٍ عَلَى مُقْتَضَى الْحِكْمَةِ وَالْمَصْلَحَةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=127لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مُتَعَلِّقٌ بِنَصْرِكُمْ، أَوْ وَمَا النَّصْرُ إِنْ كَانَ اللَّامُ فِيهِ لِلْعَهْدِ، وَالْمَعْنَى لِيَنْقُصَ مِنْهُمْ بِقَتْلِ بَعْضٍ وَأَسْرِ آخَرِينَ، وَهُوَ مَا كَانَ يَوْمَ
بَدْرٍ مِنْ قَتْلِ سَبْعِينَ وَأَسْرِ سَبْعِينَ مِنْ صَنَادِيدِهِمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=127أَوْ يَكْبِتَهُمْ أَوْ يُخْزِيَهُمْ، وَالْكَبْتُ شِدَّةُ الْغَيْظِ، أَوْ وَهَنٌ يَقَعُ فِي الْقَلْبِ، وَأَوْ لِلتَّنْوِيعِ دُونَ التَّرْدِيدِ
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=127فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ فَيَنْهَزِمُوا مُنْقَطِعِي الْآمَالِ.