الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                3582 ( 101 ) في القعود بين الظل والشمس

                                                                                ( 1 ) حدثنا غندر عن شعبة عن مغيرة عن الشعبي قال : سمعت عبد الله بن عمر يقول : القعود بين الظل والشمس مقعد الشيطان .

                                                                                ( 2 ) حدثنا وكيع عن شعبة عن قتادة قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقعد الرجل بين الظل والشمس .

                                                                                ( 3 ) حدثنا وكيع عن إسماعيل عن زياد مولى بني مخزوم عن أبي هريرة قال : حرف الظل مقعد الشيطان [ ص: 166 ]

                                                                                ( 4 ) حدثنا وكيع عن قرة عن نفيع الجمال عن سعيد بن المسيب قال : حرف الظل مقيل الشيطان .

                                                                                ( 5 ) حدثنا علي بن الجعد قال حدثنا حماد بن سلمة عن محمد بن واسع عن أبي عياض عن عبيد بن عمير قال : حد الظل والشمس مقاعد الشيطان .

                                                                                ( 6 ) حدثنا عبد الأعلى عن خالد عن عكرمة في الذي يقعد بين الظل والشمس : فإن ذلك مقعد الشيطان .

                                                                                ( 7 ) حدثنا زيد بن الحباب عن أبي المنيب عن ابن بريدة عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى أن يقعد بين الشمس والظل

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية