nindex.php?page=treesubj&link=28723_30612_32516_28974nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=63فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين .
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=63 (فإن تولوا) فيه ثلاثة أقوال . أحدها: عن الملاعنة ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=17132مقاتل . والثاني: أنه عن البيان الذي أتى به النبي صلى الله عليه وسلم ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزجاج . والثالث: عن الإقرار بوحدانية الله ، وتنزيهه عن الصاحبة والولد ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=12033أبو سليمان الدمشقي . وفي الفساد هاهنا قولان . أحدهما: أنه العمل بالمعاصي ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=17132مقاتل . والثاني: الكفر ، ذكره
الدمشقي .
nindex.php?page=treesubj&link=28723_30612_32516_28974nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=63فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنْ اللَّهَ عَلِيمٌ بِالْمُفْسِدِينَ .
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=63 (فَإِنْ تَوَلَّوْا) فِيهِ ثَلَاثَةُ أَقْوَالٍ . أَحَدُهَا: عَنِ الْمُلَاعَنَةِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=17132مُقَاتِلٌ . وَالثَّانِي: أَنَّهُ عَنِ الْبَيَانِ الَّذِي أَتَى بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزَّجَّاجُ . وَالثَّالِثُ: عَنِ الْإِقْرَارِ بِوَحْدَانِيَّةِ اللَّهِ ، وَتَنْزِيهِهِ عَنِ الصَّاحِبَةِ وَالْوَلَدِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=12033أَبُو سُلَيْمَانَ الدِّمَشْقِيُّ . وَفِي الْفَسَادِ هَاهُنَا قَوْلَانِ . أَحَدُهُمَا: أَنَّهُ الْعَمَلُ بِالْمَعَاصِي ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=17132مُقَاتِلٌ . وَالثَّانِي: الْكُفْرُ ، ذَكَرَهُ
الدِّمَشْقِيُّ .