الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                3745 ( 34 ) الترقوة ما فيها ؟ .

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن زيد بن أسلم عن مسلم بن جندب عن أسلم مولى عمر قال : سمعت عمر يقول على المنبر : في الترقوة جمل [ ص: 301 ]

                                                                                ( 2 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا عبد الرحيم عن حجاج عن جندب العاص عن أسلم مولى عمر أنه قضى في الترقوة البعير .

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع وأبو خالد عن شعبة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير قال : في الترقوة بعيران .

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن جابر عن الشعبي عن مسروق قال : في الترقوة حكم .

                                                                                ( 5 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن بكر عن ابن جريج عن عبد الكريم عن مجاهد والشعبي قالا : إن كسرت فأربعون دينارا .

                                                                                ( 6 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا محمد بن بكر عن ابن جريج قال : أخبرني عبد الكريم عن عمرو بن شعيب قال : إن قطعت الترقوة فلم يعش فله الدية كاملة ، فإن عاش ففيها خمسون من الإبل .

                                                                                ( 7 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة عن جرير بن حازم عن قتادة قال : إذا انجبرت الترقوة ففيها أربعة أبعرة يعني مثل بالوجود .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية