nindex.php?page=treesubj&link=28974_25561_31706_32350_34513nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=169ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=169ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا نزلت في شهداء
أحد. وقيل في شهداء
بدر والخطاب لرسول الله صلى الله عليه وسلم أو لكل أحد. وقرئ بالياء على إسناده إلى ضمير الرسول، أو من يحسب أو إلى الذين قتلوا. والمفعول الأول محذوف لأنه في الأصل مبتدأ جائز الحذف عند القرينة. وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر قتلوا بالتشديد لكثرة المقتولين.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=169بل أحياء أي بل هم أحياء. وقرئ بالنصب على معنى بل أحسبهم أحياء
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=169عند ربهم ذوو زلفى منه.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=169يرزقون من الجنة وهو تأكيد لكونهم أحياء.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_25561_31706_32350_34513nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=169وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=169وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا نَزَلَتْ فِي شُهَدَاءِ
أُحُدٍ. وَقِيلَ فِي شُهَدَاءِ
بَدْرٍ وَالْخِطَابُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ لِكُلِّ أَحَدٍ. وَقُرِئَ بِالْيَاءِ عَلَى إِسْنَادِهِ إِلَى ضَمِيرِ الرَّسُولِ، أَوْ مَنْ يَحْسَبُ أَوْ إِلَى الَّذِينَ قُتِلُوا. وَالْمَفْعُولُ الْأَوَّلُ مَحْذُوفٌ لِأَنَّهُ فِي الْأَصْلِ مُبْتَدَأٌ جَائِزُ الْحَذْفِ عِنْدَ الْقَرِينَةِ. وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنُ عَامِرٍ قُتِّلُوا بِالتَّشْدِيدِ لِكَثْرَةِ الْمَقْتُولِينَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=169بَلْ أَحْيَاءٌ أَيْ بَلْ هُمْ أَحْيَاءٌ. وَقُرِئَ بِالنَّصْبِ عَلَى مَعْنَى بَلْ أَحْسَبُهُمْ أَحْيَاءً
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=169عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَوُو زُلْفَى مِنْهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=169يُرْزَقُونَ مِنَ الْجَنَّةِ وَهُوَ تَأْكِيدٌ لِكَوْنِهِمْ أَحْيَاءً.