nindex.php?page=treesubj&link=28974_28752_29786_30612_30614_31780_31788_32024_34185_34274nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=184فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك جاءوا بالبينات والزبر والكتاب المنير nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=184فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك جاءوا بالبينات والزبر والكتاب المنير تسلية للرسول صلى الله عليه وسلم من تكذيب قومه واليهود، والزبر جمع زبور وهو الكتاب المقصور على الحكم من زبرت الشيء إذا حبسته، والكتاب في عرف القرآن ما يتضمن الشرائع والأحكام ولذلك جاء الكتاب والحكمة متعاطفين في عامة القرآن. وقيل الزبر المواعظ والزواجر، من زبرته إذا زجرته. وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر وبالزبر
nindex.php?page=showalam&ids=17246وهشام وبالكتاب بإعادة الجار للدلالة على أنها مغايرة للبينات بالذات.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_28752_29786_30612_30614_31780_31788_32024_34185_34274nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=184فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=184فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ تَسْلِيَةٌ لِلرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ تَكْذِيبِ قَوْمِهِ وَالْيَهُودِ، وَالزُّبُرُ جَمْعُ زَبُورٍ وَهُوَ الْكِتَابُ الْمَقْصُورُ عَلَى الْحُكْمِ مِنْ زَبَرْتُ الشَّيْءَ إِذَا حَبَسْتَهُ، وَالْكِتَابُ فِي عُرْفِ الْقُرْآنِ مَا يَتَضَمَّنُ الشَّرَائِعَ وَالْأَحْكَامَ وَلِذَلِكَ جَاءَ الْكِتَابُ وَالْحِكْمَةُ مُتَعَاطِفَيْنِ فِي عَامَّةِ الْقُرْآنِ. وَقِيلَ الزُّبُرُ الْمَوَاعِظُ وَالزَّوَاجِرُ، مِنْ زَبَرْتُهُ إِذَا زَجَرْتَهُ. وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنُ عَامِرٍ وَبِالزُّبُرِ
nindex.php?page=showalam&ids=17246وَهِشَامٌ وَبِالْكِتَابِ بِإِعَادَةِ الْجَارِّ لِلدَّلَالَةِ عَلَى أَنَّهَا مُغَايِرَةٌ لِلْبَيِّنَاتِ بِالذَّاتِ.