الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              216 [ ص: 399 ] 57 - باب: ترك النبي - صلى الله عليه وسلم - والناس الأعرابي حتى فرغ من بوله في المسجد

                                                                                                                                                                                                                              219 - حدثنا موسى بن إسماعيل قال: حدثنا همام، أخبرنا إسحاق، عن أنس بن مالك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - رأى أعرابيا يبول في المسجد، فقال: " دعوه". حتى إذا فرغ دعا بماء فصبه عليه. [221، 6025 - مسلم: 284 - 285 - فتح: 1 \ 322]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              حدثنا موسى بن إسماعيل، ثنا همام، أنا إسحاق، عن أنس بن مالك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - رأى أعرابيا يبول في المسجد، فقال: "دعوه". حتى إذا فرغ دعا بماء فصبه عليه.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية