الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
2548 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15424عبد الله بن محمد النفيلي حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17079مسكين يعني بن بكير حدثنا محمد بن مهاجر عن nindex.php?page=showalam&ids=15884ربيعة بن يزيد عن أبي كبشة السلولي عن سهل ابن الحنظلية قال nindex.php?page=hadith&LINKID=674108nindex.php?page=treesubj&link=32673_20071_20072_19865مر رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعير قد لحق ظهره ببطنه فقال اتقوا الله في هذه البهائم المعجمة فاركبوها صالحة وكلوها صالحة
والمراد من القيام على الدواب تعاهدها وأداء حقوقها .
( قد لحق ظهره ببطنه ) : أي من الجوع ( في هذه البهائم ) : جمع بهيمة وهي كل ذات أربع قوائم ولو في الماء وكل حي لا يميز .
قاله في القاموس ( المعجمة ) : أي التي لا تقدر على النطق .
قال العلقمي : والمعنى nindex.php?page=treesubj&link=20071خافوا الله في هذه البهائم التي لا تتكلم فتسأل ما بها من الجوع والعطش والتعب والمشقة ( وكلوها صالحة ) : أي حال كونها صالحة للأكل أي سمينة .
قاله العزيزي .
والحديث سكت عنه المنذري .
والمراد من القيام على الدواب تعاهدها وأداء حقوقها .
( قد لحق ظهره ببطنه ) : أي من الجوع ( في هذه البهائم ) : جمع بهيمة وهي كل ذات أربع قوائم ولو في الماء وكل حي لا يميز .
قاله في القاموس ( المعجمة ) : أي التي لا تقدر على النطق .
قال العلقمي : والمعنى nindex.php?page=treesubj&link=20071خافوا الله في هذه البهائم التي لا تتكلم فتسأل ما بها من الجوع والعطش والتعب والمشقة ( وكلوها صالحة ) : أي حال كونها صالحة للأكل أي سمينة .