[ ص: 330 ] [ ص: 331 ] 21 - كتاب السير .
1 - باب في الخلافة والإمارة .
4478 - أخبرنا ، الحسين بن عبد الله القطان بالرقة حدثنا إسحاق بن موسى الأنصاري قال : حدثنا قال : حدثنا عبدة بن سليمان عن هشام بن عروة عن أبيه عن ابن عمر ، عمر أنه قيل له : ألا تستخلف ؟ فقال : إن أترك فقد ترك من هو خير مني رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإن أستخلف فقد استخلف من هو خير مني فأثنى عليه ، وقال : إني وددت أن أتخلص منها لا علي ولا لي أبو بكر .
- ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ترك طلب الإمارة حذر قلة المعونة عليها
- ذكر الزجر عن سؤال المرء الإمارة لئلا يوكل إليها إذا كان سائلا لها
- ذكر ما يكون متعقب الإمارة في القيامة إذا حرص عليها في الدنيا
- ذكر الإخبار عما يتمنى الأمراء أنهم ما ولوا مما ولوا شيئا
- ذكر وصف الأئمة في القيامة إذا كانوا عدولا في الدنيا
- ذكر الإخبار عن وصف أمكنة الأئمة العادلة يوم القيامة
- ذكر إظلال الله جل وعلا الإمام العادل في ظله يوم لا ظل إلا ظله
- ذكر ما يستحب للإمام لزوم العدل في رعيته مع الرأفة بهم والشفقة عليهم
- ذكر ما يستحب للإمام لزوم الاحتياط لرعيته في الأشياء التي يخاف عليهم من متعقبها
- ذكر الإخبار بأن من كان تحت يده أخوه المسلم عليه رعايته والتحفظ على أسبابه
- ذكر البيان بأن على كل راع حفظ رعيته صغر في نفسه أم كبر
- ذكر البيان بأن الإمام مسئول عن رعيته التي هو عليهم راعي
- ذكر الإخبار بسؤال الله جل وعلا كل من استرعى رعية عن رعيته
- ذكر وصف الوالي الذي يريد الله به الخير أو الشر
- ذكر نفي دخول الجنة عن الإمام الغاش لرعيته فيما يتقلد من أمورهم
- ذكر ما يستحب للإمام ترك الدخول في الأمور التي يتهيأ القدح فيها وإن كانت تلك الأمور مباحة
- ذكر البيان بأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما وجه صفية إلى بيته وهو معتكف إلى باب المسجد لا أنه خرج من المسجد لردها إلى البيت
- ذكر ما يستحب للإمام قسم ما يملك بين رعيته وإن كان ذلك الشيء يسيرا لا يسعهم كلهم
- ذكر ما يستحب للأئمة استمالة قلوب رعيتهم بإقطاع الأرضين لهم
- ذكر الإخبار عما يستحب للأئمة تألف من رجي منهم الدين والإسلام
- ذكر ما يستحب للإمام بذل المال لمن يرجو إسلامه
- ذكر الإباحة للإمام إعطاء أهل الشرك الهدايا إذا طمع في إسلامهم
- ذكر الإباحة للإمام قبول الهدايا من المشركين إذا طمع في إسلامهم
- ذكر ما يستحب للإمام قبول الهدايا من رعيته في الأوقات وبذل الأموال لهم عند فتح الله الدنيا عليهم
- ذكر ما يستحب للإمام اتخاذ الكاتب لنفسه لما يقع من الحوادث والأسباب في أمور المسلمين
- ذكر الجواز للمرء أن يتخذ الكاتب لنفسه لما يعترضه من أحوال الدين في الأسباب
- ذكر احتراز المصطفى صلى الله عليه وسلم من المشركين في مجلسه إذا دخلوا عليه
- ذكر ما يستحب للإمام أن يقصي من نفسه آكل البصل من رعيته إلى أن يذهب ريحها
- ذكر ما يجب على الإمام أن لا تكون همته في جمع الدنيا لنفسه
- ذكر الزجر عن انهماك الأمراء في أموال المسلمين بما لا يسعهم ولا يحل لهم ارتكابه
- ذكر إيجاب النار نعوذ بالله منها لمن تقلد شيئا من أمور المسلمين وانبسط في أموالهم بغير إذنهم
- ذكر ما يجب على الإمام أن لا يأخذ هذا المال إلا بحقه كي يبارك له فيه
- ذكر تعوذ المصطفى صلى الله عليه وسلم من إمارة السفهاء
- ذكر الزجر عن أخذ الأمراء وعمالهم شيئا من أموال المسلمين إلا ما أحل الله ورسوله صلى الله عليه وسلم أخذه عليهم
- ذكر الإخبار عن نفي الفلاح عن أقوام تكون أمورهم منوطة بالنساء
- ذكر البيان بأن الأمراء وإن كان فيهم ما لا يحمد فإن الدين قد يؤيد بهم
- ذكر البيان بأن الرجل الذي يعرف منه الفجور قد يؤيد الله دينه بأمثاله
- ذكر السبب الذي من أجله قال صلى الله عليه وسلم هذا القول
- ذكر ما يستحب للإمام أن يحالف بين أصحابه ليكون أجمع لهم في أسبابهم
- ذكر الإباحة للإمام إذا ركب أن يسير معه الناس رجالة
- ذكر الإباحة للإمام إذ مر في طريقه وعطش أن يستسقي
- ذكر ما يستحب للإمام تذكير نفسه الآخرة بزيارة القبور في بعض لياليه
- ذكر ما يستحب للإمام استعمال الوعظ لرعيته في بعض الأيام ليتقوى به المنشمر في الحال ويبتدئ فيه المروي فيه
- ذكر الزجر عن أن يسلك الولاة في رعيتهم بما لم يأذن به الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
- ذكر ما يستحب للإمام أن يختار لأمور المسلمين والتولية عليهم من هو أصلح لها ولهم دون من لا يصلح وإن كان ذلك قريبه وحميمه
- ذكر ما يستحب للإمام أن يرفق بنساء رعيته ولا سيما من كانت ضعيفة العقل منهن
- ذكر الإباحة للأئمة أن يقيلوا عند بعض نساء رعيتهم إذا كن ذوات أزواج
- ذكر الإباحة للإمام أن يردف بعض رعيته خلفه على راحلته
- ذكر ما يستحب للإمام بذل عرضه لرعيته إذا كان في ذلك صلاح أحوالهم في الدين والدنيا
- ذكر ما يستحب للإمام بذل النفس للمهن التي منها صلاح أحوال رعيته
- ذكر ما يستحب للإمام أن يقوم في إصلاح الظهر التي هي له أو للصدقة بنفسه
- ذكر البيان أن قول أنس بن مالك وهو يسم أراد به بنفسه دون أن يكون هو الآمر به
- ذكر ما يستحب للإمام إعطاء رعيته ما يأملونه من الأسباب التي بها يتبركون من ناحيته
- ذكر ما يستحب للإمام معونة رعيته في أسبابهم بنفسه وإن كان من القوم من يكفيه ذلك
- ذكر ما يستحب للإمام أن يغضي عن هفوات ذوي الهيئات
- ذكر ما يستحب للإمام ترك عقوبة من أساء أدبه عليه من رعيته
- ذكر الإباحة للإمام لزوم المداراة مع رعيته وإن علم من بعضهم ضد ما يوجب الحق من ذلك
- ذكر ما يستحب للإمام أن لا يتكبر على رعيته بترك إجابة دعوتهم وإن لم يكن الداعي له شريفا
- ذكر الإباحة للإمام تخويف رعيته بما ليس في خلده إمضاؤه
- ذكر ما يستحب للإمام أن يعلم الوفد إذا وفد عليه شعب الإسلام
- ذكر ما يستحب للإمام تعليم رعيته دينهم بالأفعال إذا جهلوا
- ذكر ما يستحب للإمام إذا عزم على إمضاء أمر من الأمور فأشار عليه من يثق به من رعيته بضده أن يترك ما عزم عليه من إمضاء ذلك الأمر
- ذكر الإباحة للإمام أن يشتغل بحوائج بعض رعيته وإن أداه ذلك إلى تأخير الصلاة عن أول وقتها