nindex.php?page=treesubj&link=28328_28723_29694_30364_30497_34115_34116_34216_29020nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14قالت الأعراب آمنا قال
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : نزلت في
بني أسد بن خزيمة قبيلة تجاور المدينة أظهروا الإسلام وقلوبهم دغلة إنما يحبون المغانم وعرض الدنيا، ويروى أنهم قدموا
المدينة في سنة جدبة فأظهروا الشهادتين وكانوا يقولون لرسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم: جئناك بالأثقال والعيال ولم نقاتلك كما قاتلك بنو فلان يريدون بذكر ذلك الصدقة ويمنون به على النبي عليه الصلاة والسلام، وقيل: هم
مزينة وجهينة وأسلم وأشجع وغفار قالوا: آمنا فاستحقينا الكرامة فرد الله تعالى عليهم، وأيا ما كان فليس المراد بالأعراب العموم كما قد صرح به
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة وغيره، وإلحاق الفعل علامة التأنيث لشيوع اعتبار التأنيث في الجموع حتى قيل:
لا تبالي بجمعهم كل جمع مؤنث
والنكتة في اعتباره هاهنا الإشارة على قلة عقولهم على عكس ما روعي في قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=30وقال نسوة .
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14قل لم تؤمنوا إكذاب لهم بدعوى الإيمان إذ هو تصديق مع الثقة وطمأنينة القلب ولم يحصل لهم وإلا لما منوا على الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم بترك المقاتلة كما دل عليه آخر السورة
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14ولكن قولوا أسلمنا فإن الإسلام انقياد ودخول في السلم وهو ضد الحرب وما كان من هؤلاء مشعر به، وكان الظاهر لم تؤمنوا ولكن أسلمتم أو لا تقولوا آمنا ولكن قولوا أسلمنا لتحصل المطابقة لكن عدل عن الظاهر اكتفاء بحصولها من حيث المعنى مع إدماج فوائد زوائد، بيان ذلك أن الغرض المسوق له الكلام توبيخ هؤلاء في منهم بإيمانهم بأنهم خلوا عنه أولا وبأنهم الممتنون إن صدقوا ثانيا، فالأصل في الإرشاد إلى جوابهم قل كذبتم ولكن أخرج إلى ما هو عليه المنزل ليفيد عدم المكافحة بنسبة الكذب، وفيه حمل له عليه الصلاة والسلام على الأدب في شأن الكل ليصير ملكة لأتباعه وأن لا يلبسوا جلد النمر لمن يخاطبهم به وتلخيص ما كذبوا فيه.
ومن الدليل على أنه الأصل قوله تعالى في الآية التالية:
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=15أولئك هم الصادقون تعريضا بأن الكذب منحصر فيهم، وأوثر على لا تقولوا آمنا لاستهجان ذلك لا سيما من النبي صلى الله تعالى عليه وسلم المبعوث
[ ص: 168 ] للدعوة إلى الإيمان، على أن إفادة ( لم تؤمنوا ) لمعنى كذبتم أظهر من إفادة لا تقولوا آمنا كما لا يخفى، ثم قوبل بقوله سبحانه:
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14ولكن قولوا أسلمنا كأنه قيل: قل لم تؤمنوا فلا تكذبوا ولكن قولوا أسلمنا لتفوزوا بالصدق إن فاتكم الإيمان والتصديق ولو قيل: ولكن أسلمتم لم يؤد هذا المعنى، وفيه تلويح بأن إسلامهم وهو خلو عن التصديق غير معتد به ولو قيل ولكن أسلمتم لكان ذلك موهما أن ذلك معتد به والمطلوب كماله بالإيمان ولا يحتاج هذا إلى أن يقال: القول في المنزل مستعمل في معنى الزعم، وقيل: في الآية احتباك. والأصل لم تؤمنوا فلا تقولوا آمنا ولكن أسلمتم فقولوا أسلمنا فحذف من كل من الجملتين ما أثبت في الأخرى والأول أبلغ وألطف
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14ولما يدخل الإيمان في قلوبكم حال من ضمير ( قولوا ) كأنه قيل: قولوا أسلمنا ما دمتم على هذه الصفة، وفيه إشارة إلى توقع دخول الإيمان في قلوبهم بعد فليس هذا النفي مكررا مع قوله تعالى: ( لم تؤمنوا ) وقيل: الجملة مستأنفة ولا تكرار أيضا لأن لما تفيد النفي الماضي المستمر إلى زمن الحال بالإجماع وتفيد أن منفيها متوقع خلافا لأبي حيان ولم- لا تفيد شيئا من ذلك بلا خلاف فلا حاجة في دفع التكرار إلى القول بالحالية وجعل الجملة توقيتا للقول المأمور به
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14وإن تطيعوا الله ورسوله بالإخلاص وترك النفاق
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14لا يلتكم من أعمالكم لا ينقصكم
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14شيئا من أجورها أو شيئا من النقص يقال لاته يليته ليتا إذا نقصه، ومنه ما حكى
nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي عن
أم هشام السلولية: الحمد لله الذي لا يفات ولا يلات ولا تصمه الأصوات. وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن nindex.php?page=showalam&ids=13723والأعرج nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو (لا يألتكم) من ألت يألت بضم اللام وكسرها ألتا وهي لغة
أسد وغطفان، قال
الحطيئة :
أبلغ سراة بني سعد مغلغلة جهد الرسالة لا ألتا ولا كذبا
والأولى لغة
الحجاز والفعل عليها أجوف وعلى الثانية مهموز الفاء، وحكى
nindex.php?page=showalam&ids=12078أبو عبيدة ألات يليت
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14إن الله غفور لما فرط من المطيعين
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14رحيم بالتفضل عليهم
nindex.php?page=treesubj&link=28328_28723_29694_30364_30497_34115_34116_34216_29020nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٌ : نَزَلَتْ فِي
بَنِي أَسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ قَبِيلَةٌ تُجَاوِرُ الْمَدِينَةَ أَظْهَرُوا الْإِسْلَامَ وَقُلُوبُهُمْ دَغَلَةٌ إِنَّمَا يُحِبُّونَ الْمَغَانِمَ وَعَرَضَ الدُّنْيَا، وَيُرْوَى أَنَّهُمْ قَدِمُوا
الْمَدِينَةَ فِي سَنَةٍ جَدْبَةٍ فَأَظْهَرُوا الشَّهَادَتَيْنِ وَكَانُوا يَقُولُونَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: جِئْنَاكَ بِالْأَثْقَالِ وَالْعِيَالِ وَلَمْ نُقَاتِلْكَ كَمَا قَاتَلَكَ بَنُو فُلَانٍ يُرِيدُونَ بِذِكْرِ ذَلِكَ الصَّدَقَةَ وَيَمُنُّونَ بِهِ عَلَى النَّبِيِّ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ، وَقِيلَ: هُمْ
مُزَيْنَةُ وَجُهَيْنَةُ وَأَسْلَمُ وَأَشْجَعُ وَغِفَارُ قَالُوا: آمَنَّا فَاسْتَحَقَّيْنَا الْكَرَامَةَ فَرَدَّ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِمْ، وَأَيًّا مَا كَانَ فَلَيْسَ الْمُرَادُ بِالْأَعْرَابِ الْعُمُومَ كَمَا قَدْ صَرَّحَ بِهِ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةُ وَغَيْرُهُ، وَإِلْحَاقُ الْفِعْلِ عَلَامَةَ التَّأْنِيثِ لِشُيُوعِ اعْتِبَارِ التَّأْنِيثِ فِي الْجُمُوعِ حَتَّى قِيلَ:
لَا تُبَالِي بِجَمْعِهِمْ كُلُّ جَمْعٍ مُؤَنَّثُ
وَالنُّكْتَةُ فِي اعْتِبَارِهِ هَاهُنَا الْإِشَارَةُ عَلَى قِلَّةِ عُقُولِهِمْ عَلَى عَكْسِ مَا رُوعِيَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=30وَقَالَ نِسْوَةٌ .
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا إِكْذَابٌ لَهُمْ بِدَعْوَى الْإِيمَانِ إِذْ هُوَ تَصْدِيقٌ مَعَ الثِّقَةِ وَطُمَأْنِينَةُ الْقَلْبِ وَلَمْ يَحْصُلْ لَهُمْ وَإِلَّا لَمَا مَنَّوْا عَلَى الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِتَرْكِ الْمُقَاتَلَةِ كَمَا دَلَّ عَلَيْهِ آخِرُ السُّورَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا فَإِنَّ الْإِسْلَامَ انْقِيَادٌ وَدُخُولٌ فِي السِّلْمِ وَهُوَ ضِدُّ الْحَرْبِ وَمَا كَانَ مِنْ هَؤُلَاءِ مُشْعِرٌ بِهِ، وَكَانَ الظَّاهِرُ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ أَسْلَمْتُمْ أَوْ لَا تَقُولُوا آمَنَّا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا لِتَحْصُلَ الْمُطَابَقَةُ لَكِنْ عُدِلَ عَنِ الظَّاهِرِ اكْتِفَاءً بِحُصُولِهَا مِنْ حَيْثُ الْمَعْنَى مَعَ إِدْمَاجِ فَوَائِدَ زَوَائِدَ، بَيَانُ ذَلِكَ أَنَّ الْغَرَضَ الْمَسُوقَ لَهُ الْكَلَامُ تَوْبِيخُ هَؤُلَاءِ فِي مَنِّهِمْ بِإِيمَانِهِمْ بِأَنَّهُمْ خَلَوْا عَنْهُ أَوَّلًا وَبِأَنَّهُمُ الْمُمْتَنُّونَ إِنْ صَدَقُوا ثَانِيًا، فَالْأَصْلُ فِي الْإِرْشَادِ إِلَى جَوَابِهِمْ قُلْ كَذَبْتُمْ وَلَكِنْ أُخْرِجَ إِلَى مَا هُوَ عَلَيْهِ الْمُنَزَّلُ لِيُفِيدَ عَدَمَ الْمُكَافَحَةِ بِنِسْبَةِ الْكَذِبِ، وَفِيهِ حَمْلٌ لَهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى الْأَدَبِ فِي شَأْنِ الْكُلِّ لِيَصِيرَ مِلْكَةً لِأَتْبَاعِهِ وَأَنْ لَا يَلْبَسُوا جِلْدَ النَّمِرِ لِمَنْ يُخَاطِبُهُمْ بِهِ وَتَلْخِيصُ مَا كَذَّبُوا فِيهِ.
وَمِنَ الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّهُ الْأَصْلُ قَوْلُهُ تَعَالَى فِي الْآيَةِ التَّالِيَةِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=15أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ تَعْرِيضًا بِأَنَّ الْكَذِبَ مُنْحَصِرٌ فِيهِمْ، وَأُوثِرَ عَلَى لَا تَقُولُوا آمَنَّا لِاسْتِهْجَانِ ذَلِكَ لَا سِيَّمَا مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَبْعُوثِ
[ ص: 168 ] لِلدَّعْوَةِ إِلَى الْإِيمَانِ، عَلَى أَنَّ إِفَادَةَ ( لَمْ تُؤْمِنُوا ) لِمَعْنَى كَذَّبْتُمْ أَظْهَرُ مِنْ إِفَادَةِ لَا تَقُولُوا آمَنَّا كَمَا لَا يَخْفَى، ثُمَّ قُوبِلَ بِقَوْلِهِ سُبْحَانَهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا كَأَنَّهُ قِيلَ: قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا فَلَا تَكْذِبُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا لِتَفُوزُوا بِالصِّدْقِ إِنْ فَاتَكُمُ الْإِيمَانُ وَالتَّصْدِيقُ وَلَوْ قِيلَ: وَلَكِنْ أَسْلَمْتُمْ لَمْ يُؤَدِّ هَذَا الْمَعْنَى، وَفِيهِ تَلْوِيحٌ بِأَنَّ إِسْلَامَهُمْ وَهُوَ خُلُوٌّ عَنِ التَّصْدِيقِ غَيْرُ مُعْتَدٍّ بِهِ وَلَوْ قِيلَ وَلَكِنْ أَسْلَمْتُمْ لَكَانَ ذَلِكَ مُوهِمًا أَنَّ ذَلِكَ مُعْتَدٌّ بِهِ وَالْمَطْلُوبُ كَمَالُهُ بِالْإِيمَانِ وَلَا يَحْتَاجُ هَذَا إِلَى أَنْ يُقَالَ: الْقَوْلُ فِي الْمَنْزِلِ مُسْتَعْمَلٌ فِي مَعْنَى الزَّعْمِ، وَقِيلَ: فِي الْآيَةِ احْتِبَاكٌ. وَالْأَصْلُ لَمْ تُؤْمِنُوا فَلَا تَقُولُوا آمَنَّا وَلَكِنْ أَسْلَمْتُمْ فَقُولُوا أَسْلَمْنَا فَحُذِفَ مِنْ كُلٍّ مِنَ الْجُمْلَتَيْنِ مَا أُثْبِتَ فِي الْأُخْرَى وَالْأَوَّلُ أَبْلَغُ وَأَلْطَفُ
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ حَالٌ مِنْ ضَمِيرِ ( قُولُوا ) كَأَنَّهُ قِيلَ: قُولُوا أَسْلَمْنَا مَا دُمْتُمْ عَلَى هَذِهِ الصِّفَةِ، وَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى تَوَقُّعِ دُخُولِ الْإِيمَانِ فِي قُلُوبِهِمْ بَعْدُ فَلَيْسَ هَذَا النَّفْيُ مُكَرَّرًا مَعَ قَوْلِهِ تَعَالَى: ( لَمْ تُؤْمِنُوا ) وَقِيلَ: الْجُمْلَةُ مُسْتَأْنَفَةٌ وَلَا تَكْرَارَ أَيْضًا لِأَنَّ لَمَّا تُفِيدُ النَّفْيَ الْمَاضِيَ الْمُسْتَمِرَّ إِلَى زَمَنِ الْحَالِ بِالْإِجْمَاعِ وَتُفِيدُ أَنَّ مُنْفِيَهَا مُتَوَقَّعٌ خِلَافًا لِأَبِي حَيَّانَ وَلَمْ- لَا تُفِيدُ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ بِلَا خِلَافٍ فَلَا حَاجَةَ فِي دَفْعِ التَّكْرَارِ إِلَى الْقَوْلِ بِالْحَالِيَّةِ وَجَعْلِ الْجُمْلَةِ تَوْقِيتًا لِلْقَوْلِ الْمَأْمُورِ بِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ بِالْإِخْلَاصِ وَتَرْكِ النِّفَاقِ
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ لَا يَنْقُصْكُمْ
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14شَيْئًا مِنْ أُجُورِهَا أَوْ شَيْئًا مِنَ النَّقْصِ يُقَالُ لَاتَهُ يَلِيتُهُ لَيْتًا إِذَا نَقَصَهُ، وَمِنْهُ مَا حَكَى
nindex.php?page=showalam&ids=13721الْأَصْمَعِيُّ عَنْ
أُمِّ هِشَامٍ السَّلُولِيَّةِ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا يُفَاتُ وَلَا يُلَاتُ وَلَا تَصُمُّهُ الْأَصْوَاتُ. وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ nindex.php?page=showalam&ids=13723وَالْأَعْرَجُ nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو (لَا يَأْلِتْكُمْ) مِنْ أَلَتَ يَأْلُتُ بِضَمِّ اللَّامِ وَكَسْرِهَا أَلَتًا وَهِيَ لُغَةُ
أَسَدٍ وَغَطَفَانَ، قَالَ
الْحُطَيْئَةُ :
أَبْلِغْ سَرَاةَ بَنِي سَعْدٍ مُغَلْغَلَةً جَهْدَ الرِّسَالَةِ لَا أَلَتًا وَلَا كَذِبَا
وَالْأُولَى لُغَةُ
الْحِجَازِ وَالْفِعْلُ عَلَيْهَا أَجْوَفُ وَعَلَى الثَّانِيَةِ مَهْمُوزُ الْفَاءِ، وَحَكَى
nindex.php?page=showalam&ids=12078أَبُو عُبَيْدَةَ أَلَاتَ يَلِيتُ
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ لِمَا فَرَّطَ مِنَ الْمُطِيعِينَ
nindex.php?page=tafseer&surano=49&ayano=14رَحِيمٌ بِالتَّفَضُّلِ عَلَيْهِمْ