nindex.php?page=treesubj&link=28752_29786_30612_30614_31780_31788_32024_34185_34274_28974nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=184فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك جاءوا بالبينات والزبر والكتاب المنير .
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=184فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك معناه: لست بأول رسول كذب . قال
أبو علي: وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر وحده "بالبينات والزبر" بزيادة باء ، وكذلك في مصاحف أهل
الشام ، ووجهه أن إعادة الباء ضرب من التأكيد ، ووجه قراءة الجمهور
[ ص: 517 ] أن الواو قد أغنت عن تكرير العامل ، تقول: مررت بزيد وعمرو ، فتستغني عن تكرير الباء . وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزجاج: والزبر: جمع زبور ، والزبور: كل كتاب ذي حكمة .
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=184 (والكتاب المنير) قال
nindex.php?page=showalam&ids=12033أبو سليمان: يعني به الكتب النيرة بالبراهين والحجج .
nindex.php?page=treesubj&link=28752_29786_30612_30614_31780_31788_32024_34185_34274_28974nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=184فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ .
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=184فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ مَعْنَاهُ: لَسْتُ بِأَوَّلِ رَسُولٍ كَذَبَ . قَالَ
أَبُو عَلِيٍّ: وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنُ عَامِرٍ وَحْدَهُ "بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ" بِزِيَادَةِ بَاءٍ ، وَكَذَلِكَ فِي مَصَاحِفِ أَهْلِ
الشَّامِ ، وَوَجْهُهُ أَنَّ إِعَادَةَ الْبَاءِ ضَرْبٌ مِنَ التَّأْكِيدِ ، وَوَجْهُ قِرَاءَةِ الْجُمْهُورِ
[ ص: 517 ] أَنَّ الْوَاوَ قَدْ أَغْنَتْ عَنْ تَكْرِيرِ الْعَامِلِ ، تَقُولُ: مَرَرْتُ بِزَيْدٍ وَعَمْرٍو ، فَتَسْتَغْنِي عَنْ تَكْرِيرِ الْبَاءِ . وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزَّجَّاجُ: وَالزُّبُرُ: جَمْعُ زَبُورٍ ، وَالزَّبُورُ: كُلُّ كِتَابِ ذِي حِكْمَةٍ .
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=184 (وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ) قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12033أَبُو سُلَيْمَانَ: يَعْنِي بِهِ الْكُتُبَ النَّيِّرَةَ بِالْبَرَاهِينِ وَالْحُجَجِ .