الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              2905 [ ص: 324 ] 188 - باب: من تكلم بالفارسية والرطانة

                                                                                                                                                                                                                              وقوله - عز وجل - : واختلاف ألسنتكم وألوانكم [الروم: 22] وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه [إبراهيم: 4].

                                                                                                                                                                                                                              3070 - حدثنا عمرو بن علي، حدثنا أبو عاصم، أخبرنا حنظلة بن أبي سفيان، أخبرنا سعيد بن ميناء قال: سمعت جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - قال: قلت: يا رسول الله، ذبحنا بهيمة لنا، وطحنت صاعا من شعير، فتعال أنت ونفر، فصاح النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: "يا أهل الخندق، إن جابرا قد صنع سؤرا، فحي هلا بكم". [4101، 4102 - مسلم: 2039 - فتح: 6 \ 183]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية