ولما تسبب عن ذلك ضد المراد قال:
nindex.php?page=treesubj&link=30549_33953_29042nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=6فلم يزدهم دعائي أي شيئا من أحوالهم التي كانوا عليها
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=6إلا فرارا أي بعدا عنك ونفورا وبغضا وإعراضا حتى كأنهم حمر مستنفرة فرت من قسورة، وأسند
[ ص: 431 ] الزيادة إلى الدعاء لأنه سببها.
وَلَمَّا تَسَبَّبَ عَنْ ذَلِكَ ضِدُّ الْمُرَادِ قَالَ:
nindex.php?page=treesubj&link=30549_33953_29042nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=6فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعَائِي أَيْ شَيْئًا مِنْ أَحْوَالِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=6إِلا فِرَارًا أَيْ بُعْدًا عَنْكَ وَنُفُورًا وَبُغْضًا وَإِعْرَاضًا حَتَّى كَأَنَّهُمْ حُمْرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ، وَأَسْنَدَ
[ ص: 431 ] الزِّيَادَةَ إِلَى الدُّعَاءِ لِأَنَّهُ سَبَبُهَا.