قوله تعالى :
nindex.php?page=treesubj&link=30497_32484_20003_29677_29018nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=35فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون الآية \ 35.
فيه دليل على منع مهادنة الكفار إلا عند الضرورة، وتحريم ترك الجهاد إلا عند العجز عن مقابلتهم، لضعف يكون بالمسلمين والعياذ بالله.
وهذا إتمام ما أردناه في هذه السورة.
قَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=treesubj&link=30497_32484_20003_29677_29018nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=35فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ الْآيَةَ \ 35.
فِيهِ دَلِيلٌ عَلَى مَنْعِ مُهَادَنَةِ الْكُفَّارِ إِلَّا عِنْدَ الضَّرُورَةِ، وَتَحْرِيمُ تَرْكِ الْجِهَادِ إِلَّا عِنْدَ الْعَجْزِ عَنْ مُقَابَلَتِهِمْ، لِضَعْفٍ يَكُونُ بِالْمُسْلِمِينَ وَالْعِيَاذُ بِاللَّهِ.
وَهَذَا إِتْمَامُ مَا أَرَدْنَاهُ فِي هَذِهِ السُّورَةِ.