nindex.php?page=treesubj&link=29064_19881_30614_31034_34163nindex.php?page=tafseer&surano=93&ayano=7ووجدك ضالا فهدى
7 -
nindex.php?page=tafseer&surano=93&ayano=7ووجدك ضالا ؛ أي: غير عالم؛ ولا واقف على معالم النبوة؛ وأحكام الشريعة؛
[ ص: 655 ] وما طريقه السمع؛
nindex.php?page=tafseer&surano=93&ayano=7فهدى ؛ فعرفك الشرائع؛ والقرآن؟! وقيل: ضل في طريق
الشام؛ حين خرج به أبو طالب؛ فرده إلى القافلة؛ ولا يجوز أن يفهم به عدول عن حق؛ ووقوع في غي؛ فقد كان - صلى الله عليه وسلم - من أول حاله إلى نزول الوحي عليه معصوما من عبادة الأوثان؛ وقاذورات أهل الفسق والعصيان .
nindex.php?page=treesubj&link=29064_19881_30614_31034_34163nindex.php?page=tafseer&surano=93&ayano=7وَوَجَدَكَ ضَالا فَهَدَى
7 -
nindex.php?page=tafseer&surano=93&ayano=7وَوَجَدَكَ ضَالا ؛ أَيْ: غَيْرَ عَالِمٍ؛ وَلَا وَاقِفٍ عَلَى مَعَالِمِ النُّبُوَّةِ؛ وَأَحْكَامِ الشَّرِيعَةِ؛
[ ص: 655 ] وَمَا طَرِيقُهُ السَّمْعُ؛
nindex.php?page=tafseer&surano=93&ayano=7فَهَدَى ؛ فَعَرَّفَكَ الشَّرَائِعَ؛ وَالْقُرْآنَ؟! وَقِيلَ: ضَلَّ فِي طَرِيقِ
الشَّامِ؛ حِينَ خَرَجَ بِهِ أَبُو طَالِبٍ؛ فَرَدَّهُ إِلَى الْقَافِلَةِ؛ وَلَا يَجُوزُ أَنْ يُفْهَمَ بِهِ عُدُولٌ عَنْ حَقٍّ؛ وَوُقُوعٌ فِي غَيٍّ؛ فَقَدْ كَانَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ أَوَّلِ حَالِهِ إِلَى نُزُولِ الْوَحْيِ عَلَيْهِ مَعْصُومًا مِنْ عِبَادَةِ الْأَوْثَانِ؛ وَقَاذُورَاتِ أَهْلِ الْفِسْقِ وَالْعِصْيَانِ .