[ ص: 117 ] (باب الباء )
( [فصل ] الباء المفتوحة )
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=49بلاء على ثلاثة أوجه : نعمة واختبار ومكروه .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=54بارئكم خالقكم .
باؤوا بغضب من الله : انصرفوا بذلك . ولا يقال (باء ) إلا [بشر ] . ويقال : باء بكذا إذا أقر به أيضا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=117بديع السماوات أي مبتدع ; أي مبتدئ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=10وبث فيها فرق فيها .
[ ص: 118 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=173باغ طالب . وقوله جل وعز :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=173غير باغ ولا عاد أي ] لا يبغي الميتة ، أي لا يطلبها وهو يجد غيرها
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=173ولا عاد : لا يعدو شبعه .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=187باشروهن جامعوهن . والمباشرة الجماع . سمي بذلك لمس البشرة البشرة . والبشرة ظاهر الجلد ، والأدمة باطنه .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=247بسطة في العلم أي سعة ، من قولك : بسطت الشيء إذا كان مجموعا ففتحته ووسعته . وقوله جل وعز
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=69وزادكم في الخلق بسطة أي طولا وتماما . وكان أطولهم [طوله ] مائة ذراع ، وأقصرهم [طوله ] ستون ذراعا .
بكة : اسم لبطن
مكة ; لأنهم كانوا يتباكون فيها ، أي
[ ص: 119 ] يزدحمون . وقال :
بكة مكان
البيت ،
ومكة سائر البلد . وسميت
مكة لاجتذابها الناس من كل أفق . يقال : امتك الفصيل ما في ضرع الناقة إذا استقصى ، فلم يدع منه شيئا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=81بيت قدر بليل . يقال : بيت فلان رأيه إذا فكر فيه ليلا . ومنه قوله جل وعز :
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=4فجاءها بأسنا بياتا . أي ليلا . وكذلك بيتهم العدو . [والبيات : الإيقاع بالليل ] .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=1بهيمة [الأنعام ] كل ما كان من الحيوان غير ما يعقل . ويقال البهيمة ما استبهم عن الجواب ، أي استغلق .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=103بحيرة [وهي ] الناقة إذا نتجت خمسة أبطن [نظروا ] فإن كان الخامس ذكرا نحروه فأكله الرجال والنساء ، وإن كان الخامس أنثى بحروا
[ ص: 120 ] أذنها ، أي شقوها . وكانت حراما على النساء ، لحمها ولبنها . فإذا ماتت حلت للنساء .
والسائبة :
nindex.php?page=treesubj&link=28687_30578البعير يسيب بنذر يكون على الرجل إن سلمه الله جل وعز من مرض ، أو بلغه منزله ، أن يفعل ذلك ، فلا يحبس عن رعي ولا ماء ولا يركبه أحد .
nindex.php?page=treesubj&link=30578_32211والوصيلة من الغنم ، كانوا إذا ولدت الشاة سبعة أبطن نظروا ، فإن كان السابع ذكرا ذبح ، فأكل منه الرجال والنساء ، وإن كانت أنثى تركت في الغنم ، وإن كان ذكرا وأنثى ، قالوا : وصلت أخاها ، فلم يذبح لمكانها ، وكان لحومها حراما على النساء ، ولبن الأنثى حرام على النساء ، إلا أن يموت منها شيء ، فيأكله الرجال والنساء .
والحامي : الفحل إذا ركب ولد ولده . ويقال : إذا نتج من صلبه عشرة أبطن قالوا : قد حمى ظهره ، فلا يركب ، ولا يمنع من كلإ ولا ماء .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=44بغتة فجاءة .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=77بازغا طالعا .
[ ص: 121 ] بينكم : وصلكم . والبين من الأضداد ، يكون الوصال ، ويكون الفراق .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=104بصائر من ربكم حجج ظاهرة بينة . [واحدتها ] بصير .
بوأكم : أنزلكم .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=5بأس شدة وبأساء أيضا [ويقال ] بؤس [أيضا ] : أي فقر وسوء حال .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=165بئيس شديد .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=12بنان أصابع [واحدتها ] بنانة .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=97بياتا ليلا . والبيات : الإيقاع بالليل .
[ ص: 122 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=1براءة خروج من الشيء ، ومفارقة له .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=93بوأنا بني إسرائيل أنزلناهم ، ويقال [جعلنا ] لهم مبوأ ، وهو المنزل الملزوم .
بادئ الرأي : مهموز [أي ] أول الرأي . وبادي الرأي غير مهموز [أي ] ظاهر الرأي .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=72بعلي ] بعل المرأة زوجها وبعل اسم صنم [أيضا ] . قال الله جل وعز :
nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=125أتدعون بعلا وتذرون أحسن الخالقين .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=86بقيت الله خير لكم أي ما أبقاه الله جل وعز لكم من الحلال ، ولم يحرمه عليكم ، فيه مقنع ورضى ، فذلك خير لكم .
[ ص: 123 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=95بعدت ثمود أي هلكت . يقال : بعد يبعد إذا هلك ، وبعد يبعد من البعد .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=20بخس نقصان . يقال : بخسه حقه إذا نقصه .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=86بثي وحزني البث أشد الحزن الذي لا يصبر عليه صاحبه ، حتى يبثه ، أي يشكوه قال : والحزن أشد الهم .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=108بصيرة يقين . كقوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=108أدعو إلى الله على بصيرة أي على يقين . وقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=14بل الإنسان على نفسه بصيرة أي من الإنسان على نفسه عين بصيرة ، أي جوارحه يشهدن عليه بعمله . [ويقال : فهي حجة على نفسه ، والبصيرة الحجة ] ويقال : معناه الإنسان [بصير ] على نفسه ، والهاء دخلت للمبالغة كما دخلت في علامة ونسابة ونحو ذلك .
[ ص: 124 ] بوار : هلاك .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=6باخع نفسك أي قاتل نفسك ومهلكها . أي أن لم يؤمن قومك ويصدقوك على ما جئتهم به . والبخع هو القتل والإهلاك في كلام العرب . قال
nindex.php?page=showalam&ids=15871ذو الرمة :
(ألا [أيهذا ] الباخع الوجد نفسه بشيء نحته عن يديك المقادر )
وعن
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك : (باخع نفسك ) قاتل نفسك عليهم حرصا . و (أن ) من قوله : ((ألا يكونوا مؤمنين ) ) في موضع نصب بباخع ، كما يقال : زرت عبد الله أن زارني . ولو كان الفعل الذي بعد (أن ) مستقبلا لكان وجه الكلام في (أن ) الكسر ، كما يقول : لزرت عبد الله إن يزرني .
[ ص: 125 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=12بعثناهم أحييناهم .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=46والباقيات الصالحات الصلوات الخمس ويقال : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=47بارزة ظاهرة ، أي ترى الأرض ظاهرة ، ليس فيها مستظل ولا متفيأ . ويقال للأرض الظاهرة : البراز .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=19&ayano=28بغيا فاجرة . [و ] بغيا : زانية . ولا يقال بغية لأن ذلك مما يوصف به النساء دون الرجال ، فجرى مجرى امرأة حائض وطالق . وأشبه ذلك بقولهم [ملحفة ] جديد ، وامرأة قتيل .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=51بال حال .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=7بهيج حسن يبهج من يراه ، أي يسره : والبهجة الحسن ، والبهجة السرور أيضا .
[ ص: 126 ] باد : [أي ] من أهل البدو . كقوله جل وعز :
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=25سواء العاكف فيه والباد .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=33البيت العتيق بيت الله الحرام . وسمي عتيقا ; لأنه لم يملك ، ويقال : سمي عتيقا لأنه أقدم ما في الأرض [ويقال : إن الله عز وجل أعتق زواره من النار إذا توفاهم على توحيده ، وما عليه نبيه - صلى الله عليه وسلم - ] .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=100برزخ [إلى يوم يبعثون ] يعني القبر ; لأنه بين الدنيا والآخرة . وكل شيء بين شيئين فهو برزخ . ومنه [قوله تعالى ] :
nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=53وجعل بينهما برزخا وحجرا محجورا أي حاجزا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=76فبغى عليهم ترفع وعلا وجاوز المقدار .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=49بيض مكنون تشبه الجارية بالبيض ، بياضا وملاسة وصفاء لون ، وهي أحسن منه ، وإنما تشبه الألوان [بها ] . ومكنون : مصون .
[ ص: 127 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=16البطشة الكبرى يوم
بدر ، ويقال : يوم القيامة . والبطش الأخذ بالشدة .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=4والبيت المعمور بيت في السماء [الرابعة ] حيال
الكعبة ، يدخله كل يوم سبعون ألف ملك [ثم ] لا يعودون إليه [إلى يوم القيامة ] . والمعمور : المأهول . والبحر المسجور : أي المملوء .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=13بخسا ولا رهقا بخسا : نقصا . ورهقا : ما يرهقه أي [ما ] يغشاه من المكروه .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=7برق البصر شق . وبرق بفتح الراء ، من البريق إذا شخص ، يعني إذا فتح عينيه عند الموت .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=24باسرة متكرهة .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=78&ayano=24بردا ولا شرابا [بردا ] أي نوما . ويقال في مثل : (منع
[ ص: 128 ] البرد البرد ) أي أصابني من البرد ما منعني من النوم .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=95&ayano=3البلد الأمين أي الآمن ، يعني
مكة ، وكان آمنا قبل مبعث رسول الله ، - صلى الله عليه وسلم - ، لا يغار عليه .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=98&ayano=6البرية الخلق . مأخوذ من برأ الله الخلق أي خلقهم ، فترك همزها . ومنهم من يجعلها من البرى ، وهو التراب ، لخلق
آدم عليه السلام من التراب .
[ ص: 117 ] (بَابُ الْبَاءِ )
( [فَصْلٌ ] الْبَاءُ الْمَفْتُوحَةُ )
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=49بَلاءٌ عَلَى ثَلَاثَةِ أَوْجُهٍ : نِعْمَةٍ وَاخْتِبَارٍ وَمَكْرُوهٍ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=54بَارِئِكُمْ خَالِقُكُمْ .
بَاؤُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ : انْصَرَفُوا بِذَلِكَ . وَلَا يُقَالُ (بَاءَ ) إِلَّا [بِشَرٍّ ] . وَيُقَالُ : بَاءَ بِكَذَا إِذَا أَقَرَّ بِهِ أَيْضًا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=117بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ أَيْ مُبْتَدِعٌ ; أَيْ مُبْتَدِئٌ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=10وَبَثَّ فِيهَا فَرَّقَ فِيهَا .
[ ص: 118 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=173بَاغٍ طَالِبٌ . وَقَوْلُهُ جَلَّ وَعَزَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=173غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ أَيْ ] لَا يَبْغِي الْمَيْتَةَ ، أَيْ لَا يَطْلُبُهَا وَهُوَ يَجِدُ غَيْرَهَا
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=173وَلا عَادٍ : لَا يَعْدُو شِبَعَهُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=187بَاشِرُوهُنَّ جَامِعُوهُنَّ . وَالْمُبَاشَرَةُ الْجِمَاعُ . سُمِّيَ بِذَلِكَ لِمَسِّ الْبَشَرَةِ الْبَشَرَةَ . وَالْبَشَرَةُ ظَاهِرُ الْجِلْدِ ، وَالْأَدَمَةُ بَاطِنُهُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=247بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ أَيْ سَعَةً ، مِنْ قَوْلِكَ : بَسَطْتُ الشَّيْءَ إِذَا كَانَ مَجْمُوعًا فَفَتَحْتَهُ وَوَسَّعْتَهُ . وَقَوْلُهُ جَلَّ وَعَزَّ
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=69وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً أَيْ طُولًا وَتَمَامًا . وَكَانَ أَطْوَلُهُمْ [طُولُهُ ] مِائَةُ ذِرَاعٍ ، وَأَقْصَرُهُمْ [طُولُهُ ] سِتُّونَ ذِرَاعًا .
بَكَّةُ : اسْمٌ لِبَطْنِ
مَكَّةَ ; لِأَنَّهُمْ كَانُوا يَتَبَاكَوْنَ فِيهَا ، أَيْ
[ ص: 119 ] يَزْدَحِمُونَ . وَقَالَ :
بَكَّةُ مَكَانُ
الْبَيْتِ ،
وَمَكَّةُ سَائِرُ الْبَلَدِ . وَسُمِّيَتْ
مَكَّةَ لِاجْتِذَابِهَا النَّاسَ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ . يُقَالُ : امْتَكَّ الْفَصِيلُ مَا فِي ضَرْعِ النَّاقَةِ إِذَا اسْتَقْصَى ، فَلَمْ يَدَعْ مِنْهُ شَيْئًا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=81بَيَّتَ قَدَّرَ بِلَيْلٍ . يُقَالُ : بَيَّتَ فُلَانٌ رَأْيَهُ إِذَا فَكَّرَ فِيهِ لَيْلًا . وَمِنْهُ قَوْلُهُ جَلَّ وَعَزَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=4فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا . أَيْ لَيْلًا . وَكَذَلِكَ بَيَّتَهُمُ الْعَدُوُّ . [وَالْبَيَاتُ : الْإِيقَاعُ بِاللَّيْلِ ] .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=1بَهِيمَةُ [الأَنْعَامِ ] كُلُّ مَا كَانَ مِنَ الْحَيَوَانِ غَيْرَ مَا يَعْقِلُ . وَيُقَالُ الْبَهِيمَةُ مَا اسْتَبْهَمَ عَنِ الْجَوَابِ ، أَيِ اسْتَغْلَقَ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=103بَحِيرَةٍ [وَهِيَ ] النَّاقَةُ إِذَا نَتَجَتْ خَمْسَةَ أَبْطُنٍ [نَظَرُوا ] فَإِنْ كَانَ الْخَامِسُ ذَكَرًا نَحَرُوهُ فَأَكَلَهُ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ ، وَإِنْ كَانَ الْخَامِسُ أُنْثَى بَحَرُوا
[ ص: 120 ] أُذُنَهَا ، أَيْ شَقُّوهَا . وَكَانَتْ حَرَامًا عَلَى النِّسَاءِ ، لَحْمُهَا وَلَبَنُهَا . فَإِذَا مَاتَتْ حَلَّتْ لِلنِّسَاءِ .
وَالسَّائِبَةُ :
nindex.php?page=treesubj&link=28687_30578الْبَعِيرُ يُسَيَّبُ بِنَذْرٍ يَكُونُ عَلَى الرَّجُلِ إِنْ سَلَّمَهُ اللَّهُ جَلَّ وَعَزَّ مِنْ مَرَضٍ ، أَوْ بَلَّغَهُ مَنْزِلَهُ ، أَنْ يَفْعَلَ ذَلِكَ ، فَلَا يُحْبَسُ عَنْ رَعْيٍ وَلَا مَاءٍ وَلَا يَرْكَبُهُ أَحَدٌ .
nindex.php?page=treesubj&link=30578_32211وَالْوَصِيلَةُ مِنَ الْغَنَمِ ، كَانُوا إِذَا وَلَدَتِ الشَّاةُ سَبْعَةَ أَبْطُنٍ نَظَرُوا ، فَإِنْ كَانَ السَّابِعُ ذَكَرًا ذُبِحَ ، فَأَكَلَ مِنْهُ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ ، وَإِنْ كَانَتْ أُنْثَى تُرِكَتْ فِي الْغَنَمِ ، وَإِنْ كَانَ ذَكَرًا وَأُنْثَى ، قَالُوا : وَصَلَتْ أَخَاهَا ، فَلَمْ يُذْبَحْ لِمَكَانِهَا ، وَكَانَ لُحُومُهَا حَرَامًا عَلَى النِّسَاءِ ، وَلَبَنُ الْأُنْثَى حَرَامٌ عَلَى النِّسَاءِ ، إِلَّا أَنْ يَمُوتَ مِنْهَا شَيْءٌ ، فَيَأْكُلُهُ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ .
وَالْحَامِي : الْفَحْلُ إِذَا رُكِبَ وَلَدُ وَلَدِهِ . وَيُقَالُ : إِذَا نَتَجَ مِنْ صُلْبِهِ عَشْرَةَ أَبْطُنٍ قَالُوا : قَدْ حَمَى ظَهْرَهُ ، فَلَا يُرْكَبُ ، وَلَا يُمْنَعُ مِنْ كَلَإٍ وَلَا مَاءٍ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=44بَغْتَةً فُجَاءَةً .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=77بَازِغًا طَالِعًا .
[ ص: 121 ] بَيْنُكُمْ : وَصْلُكُمْ . وَالْبَيْنُ مِنَ الْأَضْدَادِ ، يَكُونُ الْوِصَالَ ، وَيَكُونُ الْفِرَاقَ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=104بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ حِجَجٌ ظَاهِرَةٌ بَيِّنَةٌ . [وَاحِدَتُهَا ] بَصِيرٌ .
بَوَّأَكُمْ : أَنْزَلَكُمْ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=5بَأْسٍ شِدَّةٌ وَبَأْسَاءُ أَيْضًا [وَيُقَالُ ] بُؤْسٌ [أَيْضًا ] : أَيْ فَقْرٌ وَسُوءُ حَالٍ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=165بَئِيسٍ شَدِيدٌ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=12بَنَانٍ أَصَابِعُ [وَاحِدَتُهَا ] بَنَانَةٌ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=97بَيَاتًا لَيْلًا . وَالْبَيَاتُ : الْإِيقَاعُ بِاللَّيْلِ .
[ ص: 122 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=1بَرَاءَةٌ خُرُوجٌ مِنَ الشَّيْءِ ، وَمُفَارَقَةٌ لَهُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=93بَوَّأْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنْزَلْنَاهُمْ ، وَيُقَالُ [جَعَلْنَا ] لَهُمْ مُبَوَّأً ، وَهُوَ الْمَنْزِلُ الْمَلْزُومُ .
بَادِئَ الرَّأْيِ : مَهْمُوزٌ [أَيْ ] أَوَّلَ الرَّأْيِ . وَبَادِيَ الرَّأْيِ غَيْرُ مَهْمُوزٍ [أَيْ ] ظَاهِرَ الرَّأْيِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=72بَعْلِي ] بَعْلُ الْمَرْأَةِ زَوْجُهَا وَبَعْلٌ اسْمُ صَنَمٍ [أَيْضًا ] . قَالَ اللَّهُ جَلَّ وَعَزَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=125أَتَدْعُونَ بَعْلا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=86بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ أَيْ مَا أَبْقَاهُ اللَّهُ جَلَّ وَعَزَّ لَكُمْ مِنَ الْحَلَالِ ، وَلَمْ يُحَرِّمْهُ عَلَيْكُمْ ، فِيهِ مَقْنَعٌ وَرِضًى ، فَذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ .
[ ص: 123 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=95بَعِدَتْ ثَمُودُ أَيْ هَلَكَتْ . يُقَالُ : بَعِدَ يَبْعَدُ إِذَا هَلَكَ ، وَبَعُدَ يَبْعُدُ مِنَ الْبُعْدِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=20بَخْسٍ نُقْصَانٌ . يُقَالُ : بَخَسَهُ حَقَّهُ إِذَا نَقَصَهُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=86بَثِّي وَحُزْنِي الْبَثُّ أَشَدُّ الْحُزْنِ الَّذِي لَا يَصْبِرُ عَلَيْهِ صَاحِبُهُ ، حَتَّى يَبُثَّهُ ، أَيْ يَشْكُوهُ قَالَ : وَالْحُزْنُ أَشَدُّ الْهَمِّ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=108بَصِيرَةٍ يَقِينٌ . كَقَوْلِهِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=108أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَيْ عَلَى يَقِينٍ . وَقَوْلِهِ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=14بَلِ الإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ أَيْ مِنَ الْإِنْسَانِ عَلَى نَفْسِهِ عَيْنٌ بَصِيرَةٌ ، أَيْ جَوَارِحُهُ يَشْهَدْنَ عَلَيْهِ بِعَمَلِهِ . [وَيُقَالُ : فَهِيَ حُجَّةٌ عَلَى نَفْسِهِ ، وَالْبَصِيرَةُ الْحُجَّةُ ] وَيُقَالُ : مَعْنَاهُ الْإِنْسَانُ [بَصِيرٌ ] عَلَى نَفْسِهِ ، وَالْهَاءُ دَخَلَتْ لِلْمُبَالَغَةِ كَمَا دَخَلَتْ فِي عَلَّامَةٍ وَنَسَّابَةٍ وَنَحْوِ ذَلِكَ .
[ ص: 124 ] بَوَارٌ : هَلَاكٌ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=6بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَيْ قَاتِلٌ نَفْسَكَ وَمُهْلِكُهَا . أَيْ أَنْ لَمْ يُؤْمِنْ قَوْمُكَ وَيُصَدِّقُوكَ عَلَى مَا جِئْتَهُمْ بِهِ . وَالْبَخْعُ هُوَ الْقَتْلُ وَالْإِهْلَاكُ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=15871ذُو الرُّمَّةِ :
(أَلَا [أَيُّهَذَا ] الْبَاخِعُ الْوَجْدُ نَفْسَهُ بِشَيْءٍ نَحَتْهُ عَنْ يَدَيْكَ الْمُقَادِرُ )
وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضَّحَّاكِ : (بَاخِعٌ نَفْسَكَ ) قَاتِلٌ نَفْسَكَ عَلَيْهِمْ حِرْصًا . وَ (أَنْ ) مِنْ قَوْلِهِ : ((أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ) ) فِي مَوْضِعِ نَصْبٍ بِبَاخِعٍ ، كَمَا يُقَالُ : زُرْتُ عَبْدَ اللَّهِ أَنْ زَارَنِي . وَلَوْ كَانَ الْفِعْلُ الَّذِي بَعْدَ (أَنْ ) مُسْتَقْبَلًا لَكَانَ وَجْهُ الْكَلَامِ فِي (أَنِ ) الْكَسْرَ ، كَمَا يَقُولُ : لَزُرْتُ عَبْدَ اللَّهِ إِنْ يَزُرْنِي .
[ ص: 125 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=12بَعَثْنَاهُمْ أَحْيَيْنَاهُمْ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=46وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَيُقَالُ : سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=47بَارِزَةً ظَاهِرَةٌ ، أَيْ تَرَى الْأَرْضَ ظَاهِرَةً ، لَيْسَ فِيهَا مُسْتَظَلَّ وَلَا مُتَفَيَّأٌ . وَيُقَالُ لِلْأَرْضِ الظَّاهِرَةِ : الْبَرَازُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=19&ayano=28بَغِيًّا فَاجِرَةً . [وَ ] بَغِيًّا : زَانِيَةً . وَلَا يُقَالُ بَغِيَّةٌ لِأَنَّ ذَلِكَ مِمَّا يُوصَفُ بِهِ النِّسَاءُ دُونَ الرِّجَالِ ، فَجَرَى مَجْرَى امْرَأَةٍ حَائِضٍ وَطَالِقٍ . وَأَشْبِهْ ذَلِكَ بِقَوْلِهِمْ [مِلْحَفَةٌ ] جَدِيدٌ ، وَامْرَأَةٌ قَتِيلٌ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=51بَالُ حَالٌ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=7بَهِيجٍ حَسَنٌ يُبْهِجُ مَنْ يَرَاهُ ، أَيْ يَسُرُّهُ : وَالْبَهْجَةُ الْحُسْنُ ، وَالْبَهْجَةُ السُّرُورُ أَيْضًا .
[ ص: 126 ] بَادٍ : [أَيْ ] مِنْ أَهْلِ الْبَدْوِ . كَقَوْلِهِ جَلَّ وَعَزَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=25سَوَاء الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=33الْبَيْتِ الْعَتِيقِ بَيْتُ اللَّهِ الْحَرَامُ . وَسُمِّيَ عَتِيقًا ; لِأَنَّهُ لَمْ يُمْلَكْ ، وَيُقَالُ : سُمِّيَ عَتِيقًا لِأَنَّهُ أَقْدَمُ مَا فِي الْأَرْضِ [وَيُقَالُ : إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَعْتَقَ زُوَّارَهُ مِنَ النَّارِ إِذَا تَوَفَّاهُمْ عَلَى تَوْحِيدِهِ ، وَمَا عَلَيْهِ نَبِيُّهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ] .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=100بَرْزَخٌ [إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ] يَعْنِي الْقَبْرَ ; لِأَنَّهُ بَيْنَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ . وَكُلُّ شَيْءٍ بَيْنَ شَيْئَيْنِ فَهُوَ بَرْزَخٌ . وَمِنْهُ [قَوْلُهُ تَعَالَى ] :
nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=53وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَحْجُورًا أَيْ حَاجِزًا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=76فَبَغَى عَلَيْهِمْ تَرَفَّعَ وَعَلَا وَجَاوَزَ الْمِقْدَارَ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=49بَيْضٌ مَكْنُونٌ تُشَبَّهُ الْجَارِيَةُ بِالْبَيْضِ ، بَيَاضًا وَمَلَاسَةً وَصَفَاءَ لَوْنٍ ، وَهِيَ أَحْسَنُ مِنْهُ ، وَإِنَّمَا تُشَبَّهُ الْأَلْوَانُ [بِهَا ] . وَمَكْنُونٌ : مَصُونٌ .
[ ص: 127 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=16الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى يَوْمُ
بَدْرٍ ، وَيُقَالُ : يَوْمُ الْقِيَامَةِ . وَالْبَطْشُ الْأَخْذُ بِالشِّدَّةِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=4وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ بَيْتٌ فِي السَّمَاءِ [الرَّابِعَةِ ] حِيَالَ
الْكَعْبَةِ ، يَدْخُلُهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ [ثُمَّ ] لَا يَعُودُونَ إِلَيْهِ [إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ] . وَالْمَعْمُورُ : الْمَأْهُولُ . وَالْبَحْرُ الْمَسْجُورُ : أَيِ الْمَمْلُوءُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=13بَخْسًا وَلا رَهَقًا بَخْسًا : نَقْصًا . وَرَهَقًا : مَا يُرْهِقُهُ أَيْ [مَا ] يَغْشَاهُ مِنَ الْمَكْرُوهِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=7بَرِقَ الْبَصَرُ شَقَّ . وَبَرَقَ بِفَتْحِ الرَّاءِ ، مِنَ الْبَرِيقِ إِذَا شَخَصَ ، يَعْنِي إِذَا فَتَحَ عَيْنَيْهِ عِنْدَ الْمَوْتِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=24بَاسِرَةٌ مُتَكَرِّهَةٌ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=78&ayano=24بَرْدًا وَلا شَرَابًا [بَرْدًا ] أَيْ نَوْمًا . وَيُقَالُ فِي مَثَلٍ : (مَنَعَ
[ ص: 128 ] الْبَرْدُ الْبَرْدَ ) أَيْ أَصَابَنِي مِنَ الْبَرْدِ مَا مَنَعَنِي مِنَ النَّوْمِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=95&ayano=3الْبَلَدِ الأَمِينِ أَيِ الْآمِنُ ، يَعْنِي
مَكَّةَ ، وَكَانَ آمِنًا قَبْلَ مَبْعَثِ رَسُولِ اللَّهِ ، - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، لَا يَغَارُ عَلَيْهِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=98&ayano=6الْبَرِيَّةِ الْخَلْقُ . مَأْخُوذٌ مِنْ بَرَأَ اللَّهُ الْخَلْقَ أَيْ خَلَقَهُمْ ، فَتُرِكَ هَمْزُهَا . وَمِنْهُمْ مَنْ يَجْعَلُهَا مِنَ الْبَرَى ، وَهُوَ التُّرَابُ ، لِخَلْقِ
آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنَ التُّرَابِ .