الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        375 [ ص: 187 ] ( 14 ) باب تسوية الصفوف .

                                                                                                                        348 - ذكر فيه مالك عن نافع ، أن عمر بن الخطاب كان يأمر بتسوية الصفوف ، فإذا أخبروه أن قد استوت كبر .

                                                                                                                        349 - وعن عمه أبي سهيل ، عن أبيه ، عن عثمان معناه .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        8544 - وفي ذلك جواز الكلام بين الإقامة والإحرام ، خلاف ما ذهب إليه العراقيون .

                                                                                                                        8545 - وأما تسوية الصفوف في الصلاة فالآثار فيها متواترة من طرق شتى [ ص: 188 ] صحاح ، كلها ثابتة في أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تسوية الصفوف وعمل الخلفاء الراشدين بذلك بعده .

                                                                                                                        8546 - وهذا ما لا خلاف فيما بين العلماء فيه .

                                                                                                                        8547 - وأسانيد الأحاديث في ذلك كثيرة في كتب المصنفين فلم أر لذكرها وجها .




                                                                                                                        الخدمات العلمية