الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
4071 - حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17320يحيى بن بكير، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15124الليث، عن nindex.php?page=showalam&ids=17423يونس، عن nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب، وقال ثعلبة بن أبي مالك: nindex.php?page=hadith&LINKID=653763إن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قسم مروطا بين نساء من نساء أهل المدينة، فبقي منها مرط جيد، فقال له بعض من عنده: يا أمير المؤمنين، أعط هذا بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - التي عندك. يريدون أم كلثوم بنت علي. فقال nindex.php?page=showalam&ids=2عمر: أم سليط أحق به. وأم سليط من نساء الأنصار nindex.php?page=treesubj&link=7938_30793_31234ممن بايع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. قال nindex.php?page=showalam&ids=2عمر: فإنها كانت تزفر لنا القرب يوم أحد. [انظر: 2881 - فتح: 7 \ 366]
ذكر فيه حديث nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه قسم مروطا، فأعطى مرطا جيدا لها دون زوجته أم كلثوم بنت علي. وقال: إنها أحق به. nindex.php?page=treesubj&link=30794وأم سليط من نساء الأنصار .. الحديث.
وقد سلف في الجهاد في باب حمل النساء القرب، وفيه nindex.php?page=treesubj&link=31198أن nindex.php?page=showalam&ids=2الفاروق كان يحرم من يقرب منه، ولذلك قال: أتعب nindex.php?page=showalam&ids=2عمر من بعده. وكان يبعث إلى بنته حفصة آخر ما يبعث إلى أزواج رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وسلف هناك الكلام على (تزفر) فقال: زفر الحمل يزفر زفرا أي حمله، وازدفر أيضا والزفر بالكسر الحمل والجمع أزفار، وذكره في "المنتهى" وغيره، قال nindex.php?page=showalam&ids=14961عياض: تزفر بحملها ملأى على ظهرها تسقي الناس منها، والزفر الحمل على الظهر. والزفر: القربة أيضا. قال: كلاهما بفتح الزاي وسكون الفاء، وقال: منه زفر وأزفر. وجاء تفسيره في nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري (تزفر) تخيط ، وهو غير معروف في اللغة.
ذكر فيه حديث nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه قسم مروطا، فأعطى مرطا جيدا لها دون زوجته أم كلثوم بنت علي. وقال: إنها أحق به. nindex.php?page=treesubj&link=30794وأم سليط من نساء الأنصار .. الحديث.
وقد سلف في الجهاد في باب حمل النساء القرب، وفيه nindex.php?page=treesubj&link=31198أن nindex.php?page=showalam&ids=2الفاروق كان يحرم من يقرب منه، ولذلك قال: أتعب nindex.php?page=showalam&ids=2عمر من بعده. وكان يبعث إلى بنته حفصة آخر ما يبعث إلى أزواج رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وسلف هناك الكلام على (تزفر) فقال: زفر الحمل يزفر زفرا أي حمله، وازدفر أيضا والزفر بالكسر الحمل والجمع أزفار، وذكره في "المنتهى" وغيره، قال nindex.php?page=showalam&ids=14961عياض: تزفر بحملها ملأى على ظهرها تسقي الناس منها، والزفر الحمل على الظهر. والزفر: القربة أيضا. قال: كلاهما بفتح الزاي وسكون الفاء، وقال: منه زفر وأزفر. وجاء تفسيره في nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري (تزفر) تخيط ، وهو غير معروف في اللغة.