nindex.php?page=treesubj&link=19860_19881_28328_30454_34463_34464_28976nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=108ذلك أدنى أن يأتوا بالشهادة على وجهها أو يخافوا أن ترد أيمان بعد أيمانهم واتقوا الله واسمعوا والله لا يهدي القوم الفاسقين [ ص: 453 ] قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=108ذلك أدنى أي: ذلك الذي حكمنا به من رد اليمين ، أقرب إلى إتيان أهل الذمة بالشهادة على وجهها ، أي: على ما كانت ، وأقرب أن يخافوا أن ترد أيمان أولياء الميت بعد أيمانهم ، فيحلفون على خيانتهم ، فيفتضحوا ، ويغرموا ، فلا يحلفون كاذبين إذا خافوا ذلك .
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=108واتقوا الله أن تحلفوا كاذبين ، أو تخونوا أمانة ، واسمعوا الموعظة .
nindex.php?page=treesubj&link=19860_19881_28328_30454_34463_34464_28976nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=108ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يَأْتُوا بِالشَّهَادَةِ عَلَى وَجْهِهَا أَوْ يَخَافُوا أَنْ تُرَدَّ أَيْمَانٌ بَعْدَ أَيْمَانِهِمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاسْمَعُوا وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ [ ص: 453 ] قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=108ذَلِكَ أَدْنَى أَيْ: ذَلِكَ الَّذِي حَكَمْنَا بِهِ مِنْ رَدِّ الْيَمِينِ ، أَقْرَبُ إِلَى إِتْيَانِ أَهْلِ الذِّمَّةِ بِالشَّهَادَةِ عَلَى وَجْهِهَا ، أَيْ: عَلَى مَا كَانَتْ ، وَأَقْرَبُ أَنْ يَخَافُوا أَنْ تُرَدَّ أَيْمَانُ أَوْلِيَاءِ الْمَيِّتِ بَعْدَ أَيْمَانِهِمْ ، فَيَحْلِفُونَ عَلَى خِيَانَتِهِمْ ، فَيَفْتَضِحُوا ، وَيُغَرَّمُوا ، فَلَا يَحْلِفُونَ كَاذِبِينَ إِذَا خَافُوا ذَلِكَ .
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=108وَاتَّقُوا اللَّهَ أَنْ تَحْلِفُوا كَاذِبِينَ ، أَوْ تَخُونُوا أَمَانَةً ، وَاسْمَعُوا الْمَوْعِظَةَ .