الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              4551 [ ص: 235 ] [ باب] قوله: فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض الآية [ الأحقاف: 24]

                                                                                                                                                                                                                              قال ابن عباس: العارض: السحاب.

                                                                                                                                                                                                                              4828 - حدثنا أحمد، حدثنا ابن وهب، أخبرنا عمرو أن أبا النضر حدثه، عن سليمان بن يسار، عن عائشة - رضي الله عنها - زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - قالت: ما رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ضاحكا حتى أرى منه لهواته، إنما كان يتبسم. [6092 - فتح: 8 \ 578].

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية