الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              416 [ ص: 456 ] 47 - باب: التيمن في دخول المسجد وغيره وكان ابن عمر يبدأ برجله اليمنى، فإذا خرج بدأ برجله اليسرى.

                                                                                                                                                                                                                              426 - حدثنا سليمان بن حرب قال: حدثنا شعبة، عن الأشعث بن سليم، عن أبيه، عن مسروق، عن عائشة قالت: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يحب التيمن ما استطاع في شأنه كله، في طهوره وترجله وتنعله. [انظر: 168 - مسلم: 268 - فتح: 1 \ 523] .

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ثم ساق حديث عائشة رضي الله عنها: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يحب التيمن ما استطاع في شأنه كله، في طهوره وترجله وتنعله.

                                                                                                                                                                                                                              وهذا الحديث سلف الكلام عليه في الطهارة.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية