الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                        بديع السماوات والأرض [101]

                                                                                                                                                                                                                                        بمعنى هو بديع، وأجاز الكسائي خفضه على النعت لله - عز وجل - ونصبه بمعنى بديعا السماوات والأرض.

                                                                                                                                                                                                                                        قال أبو جعفر : وذا خطأ عند البصريين؛ لأنه لما مضى أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة اسم (تكن) أي: من أين يكون له ولد، وولد كل شيء شبيهه، ولا شبيه له.

                                                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية