nindex.php?page=treesubj&link=28978_19863_2649_29693_30495_30538_32063_32498_34092_34135nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة إنا هدنا إليك قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون

nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة حسن معيشة وتوفيق طاعة . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156وفي الآخرة الجنة . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156إنا هدنا إليك تبنا إليك من هاد يهود إذا رجع . وقرئ بالكسر من هاد يهيده إذا أماله ، ويحتمل أن يكون مبنيا للفاعل وللمفعول بمعنى أملنا أنفسنا وأملنا إليك ، ويجوز أن يكون المضموم أيضا مبنيا للمفعول منه على لغة من يقول عود المريض . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156قال عذابي أصيب به من أشاء تعذيبه . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156ورحمتي وسعت كل شيء في الدنيا المؤمن والكافر بل المكلف وغيره . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156فسأكتبها فسأثبتها في الآخرة ، أو فسأكتبها كتبة خاصة منكم يا بني إسرائيل .

nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156للذين يتقون الكفر والمعاصي . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156ويؤتون الزكاة خصها بالذكر لإنافتها ولأنها كانت أشق عليهم . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156والذين هم بآياتنا يؤمنون فلا يكفرون بشيء منها .

nindex.php?page=treesubj&link=28978_19863_2649_29693_30495_30538_32063_32498_34092_34135nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ

nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً حُسْنَ مَعِيشَةٍ وَتَوْفِيقَ طَاعَةٍ . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156وَفِي الآخِرَةِ الْجَنَّةَ . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ تُبْنَا إِلَيْكَ مِنْ هَادَ يَهُودُ إِذَا رَجَعَ . وَقُرِئَ بِالْكَسْرِ مِنْ هَادَ يَهِيدُهُ إِذَا أَمَالَهُ ، وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ مَبْنِيًّا لِلْفَاعِلِ وَلِلْمَفْعُولِ بِمَعْنَى أَمَلْنَا أَنْفُسَنَا وَأُمِلْنَا إِلَيْكَ ، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ الْمَضْمُومُ أَيْضًا مَبْنِيًّا لِلْمَفْعُولِ مِنْهُ عَلَى لُغَةِ مَنْ يَقُولُ عَوْدُ الْمَرِيضِ . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ تَعْذِيبَهُ . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فِي الدُّنْيَا الْمُؤْمِنُ وَالْكَافِرُ بَلِ الْمُكَلَّفُ وَغَيْرُهُ . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156فَسَأَكْتُبُهَا فَسَأُثْبِتُهَا فِي الْآخِرَةِ ، أَوْ فَسَأَكْتُبُهَا كَتْبَةً خَاصَّةً مِنْكُمْ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ .

nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ الْكُفْرَ وَالْمَعَاصِيَ . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ خَصَّهَا بِالذِّكْرِ لِإِنَافَتِهَا وَلِأَنَّهَا كَانَتْ أَشَقَّ عَلَيْهِمْ . nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=156وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ فَلَا يَكْفُرُونَ بِشَيْءٍ مِنْهَا .