الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              5617 [ ص: 216 ] 96 - باب: (من) لعن المصور

                                                                                                                                                                                                                              5962 - حدثنا محمد بن المثنى قال: حدثني غندر، حدثنا شعبة، عن عون بن أبي جحيفة، عن أبيه أنه اشترى غلاما حجاما فقال: إن النبي - صلى الله عليه وسلم - نهى عن ثمن الدم، وثمن الكلب، وكسب البغي، ولعن آكل الربا وموكله، والواشمة والمستوشمة، والمصور. [انظر: 2086 - فتح: 10 \ 393]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث أبي جحيفة السالف قريبا بزيادة ، وفي آخره: ولعن المصور، وفيه زيادة: وكسب البغي.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية