الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                        وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا [160]

                                                                                                                                                                                                                                        التقدير: اثنتي عشرة أمة، فلهذا جاز التأنيث أسباطا بدل من اثنتي عشرة أمما نعت لأسباط، والمعنى: جعلناهم اثنتي عشرة فرقة.

                                                                                                                                                                                                                                        وروى معمر ، عن همام بن منبه، عن أبي هريرة ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في قول الله جل وعز:

                                                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية