nindex.php?page=treesubj&link=28982_19647_29692_30347_32498_34091_34513nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=123ولله غيب السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله فاعبده وتوكل عليه وما ربك بغافل عما تعملون nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=123ولله غيب السماوات والأرض : لا تخفي عليه خافية مما يجري فيهما، فلا تخفي عليه أعمالكم،
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=123وإليه يرجع الأمر كله : فلا بد أن يرجع إليه أمرهم وأمرك، فينتقم لك منهم،
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=123فاعبده وتوكل عليه : فإنه كافيك وكافلك،
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=123وما ربك بغافل عما تعملون ، وقرئ: "تعملون" بالتاء: أي: أنت وهم على تغليب المخاطب .
عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
"من قرأ سورة هود أعطي من الأجر عشر حسنات بعدد من صدق بنوح ومن كذب به، وهود وصالح وشعيب ولوط وإبراهيم وموسى وكان يوم [ ص: 249 ] القيامة من السعداء إن شاء الله تعالى ذلك .
nindex.php?page=treesubj&link=28982_19647_29692_30347_32498_34091_34513nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=123وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=123وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ : لَا تَخْفي عَلَيْهِ خَافِيَةٌ مِمَّا يَجْرِي فِيهِمَا، فَلَا تَخْفي عَلَيْهِ أَعْمَالُكُمْ،
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=123وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ : فَلَا بُدَّ أَنْ يَرْجِعَ إِلَيْهِ أَمْرُهُمْ وَأَمْرُكَ، فَيَنْتَقِمُ لَكَ مِنْهُمْ،
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=123فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ : فَإِنَّهُ كَافِيكَ وَكَافِلُكَ،
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=123وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ، وَقُرِئَ: "تَعْمَلُونَ" بِالتَّاءِ: أَيْ: أَنْتَ وَهُمْ عَلَى تَغْلِيبِ الْمُخَاطَبِ .
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-:
"مَنْ قَرَأَ سُورَةَ هُودٍ أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ صَدَّقَ بِنُوحٍ وَمَنْ كَذَّبَ بِهِ، وَهُودٍ وَصَالِحٍ وَشُعَيْبٍ وَلُوطٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَكَانَ يَوْمَ [ ص: 249 ] الْقِيَامَةِ مِنَ السُّعَدَاءِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى ذَلِكَ .