الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        باب القثاء

                                                                                                                                                                                                        5132 حدثني إسماعيل بن عبد الله قال حدثني إبراهيم بن سعد عن أبيه قال سمعت عبد الله بن جعفر قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يأكل الرطب بالقثاء [ ص: 485 ]

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        [ ص: 485 ] قوله ( باب القثاء ) يأتي شرح حديثه في الباب الذي بعده إن شاء الله تعالى

                                                                                                                                                                                                        يأتي شرح الحديث في الباب الذي بعده إن شاء الله تعالى .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية