الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

إسلام ويب

بحث تفصيلي

المكتبة الإسلامية

  1. العرض الموضوعي
  2. العقيدة
  3. الإيمان
  4. الإيمان بالله
  5. توحيد الألوهية
  6. الشرك
  7. تحريم الشرك وذمه
عدد النتائج : 2059    في البحث عن (تحريم الشرك وذمه)
كذبني ابن آدم ولم يكن له ذلك وشتمني ولم يكن له ذلك فأما تكذيبه إياي فقوله لن يعيدني كما بدأني وليس أول الخلق بأهون علي من إعادته وأما شتمه إياي فقوله اتخذ الله ولدا وأنا الأحد الصمد الذي لم ألد ولم أولد ولم يكن لي كفوا أحد الحجة في بيان المحجة > فصل ذكر الآيات الدالة على وحدانية الله تعالى
رأيت عمرو بن عامر بن لحي يجر قصبه في النار وكان أول من سيب السوائب الحجة في بيان المحجة > باب في الرد على الجهمية والمعتزلة > فصل في الرد على الجهمية الذين يقولون إن الجنة والنار لم تخلقا
اجتنبوا السبع الموبقات الحجة في بيان المحجة > باب في الرد على الجهمية والمعتزلة > فصل في بيان أن السحر له حقيقة
خلقت عبادي حنفاء الحجة في بيان المحجة > كتاب الآيات التي فيها ذكر القدر > فصل
ثلاث من كن فيه فقد استوجب حقيقة الإيمان حب المرء في الله الحجة في بيان المحجة > فصل
خلقت عبادي حنفاء فاجتالتهم الشياطين عن دينهم الحجة في بيان المحجة > فصل
من قال لا إله إلا الله دخل الجنة قال وإن زنى وإن سرق قال نعم وإن زنى وإن سرق الحجة في بيان المحجة > فصل
من جاء يعبد الله لا يشرك به شيئا ويقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ويصوم رمضان فإن له الجنة الحجة في بيان المحجة > فصل في بيان أن المسلمين لا يضرهم الذنوب إذا ماتوا عن توبة عنها
يقول الله يا عبدي ما عبدتني ورجوتني فإني غافر لك على ما فيك يا عبدي إن لقيتني بقراب الأرض خطيئة لم تشرك بي شيئا أتيتك بقرابها مغفرة الحجة في بيان المحجة > فصل في بيان أن المسلمين لا يضرهم الذنوب إذا ماتوا عن توبة عنها
وقوله إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء الحجة في بيان المحجة > فصل في بيان أن المسلمين لا يضرهم الذنوب إذا ماتوا عن توبة عنها
أعطيت الشفاعة وهي نائلة من لم يشرك بالله شيئا الحجة في بيان المحجة > فصل في ذكر شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
أن الأعمال ست وأن الناس أربعة معرفة الصحابة لابن منده > باب الخاء > خريم بن فاتك الأسدي
الكبائر سبع معرفة الصحابة لابن منده > باب السين > سليمان بن أبي حثمة الأنصاري
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة ليوم لا ريب فيه نادى مناد من كان أشرك في عمله لله أحدا فليطلب ثوابه من عنده فإن الله عز وجل أغنى الشركاء عن الشرك معرفة الصحابة لابن منده > باب الكنى > باب السين > أبو سعد بن أبي فضالة الأنصاري
إن الله عز وجل ليغفر للعبد ما لم يقع الحجاب قالوا يا رسول الله وما وقوع الحجاب؟ قال أن تموت يعني النفس وهي مشركة كتاب البعث والنشور > باب قول الله عز وجل "إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء"
لما نزلت الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم شق ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالوا أينا لا يظلم نفسه؟ كتاب البعث والنشور > باب قول الله عز وجل "ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله"
ما هلكت أمة قط إلا بالإشراك بالله القضاء والقدر > باب ما ورد من التشديد على من كذب بقدر الله تعالى وزعم أن أعماله مقدرة له دون خالقه
وفي قوله وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه القضاء والقدر > باب قول الله عز وجل وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك
كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده فيض من الناس فجاء رجل فقال يا رسول الله أي الناس خير منزلة عند الله عز وجل بعد أنبيائه وأصفيائه؟ قال المجاهد في سبيل الله عز وجل بنفسه وماله حتى تأتيه دعوة الله عز وجل وهو على متن فرسه أو آخذ بعنانه قال ثم من يا الجهاد لابن المبارك > القتل في سبيل الله

بحث في الكتب

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب

محاور رئيسية

محاور فرعية

خدمات تفاعلية

وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 1998 لشبكة إسلام ويب

جميع الحقوق محفوظة © 2025 - 1998 لشبكة إسلام ويب