عدد النتائج : 198
في البحث عن (تقطيع الأيدي والأرجل من خلاف من عقوبة الحرابة)
أن ناسا أو رجالا من عكل وعرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله إنا أهل ضرع ولم نكن أهل ريف واستوخموا المدينة فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الرابع بذود وراعي وأمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من لبنها وأبوالها فلما صحوا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر حميد عن أنس فيه
أن نفرا من عرينة نزلوا بالحرة فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكونوا في إبل الصدقة وأن يشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا الراعي وارتدوا عن الإسلام واستاقوا الإبل فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم ف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر حميد عن أنس فيه
قدم أعراب من عرينة إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا فاجتووا المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم فبعث بهم نبي الله صلى الله عليه وسلم إلى لقاح له فأمرهم أن يشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صحوا فقتلوا رعاتها واستاقوا الإبل فبعث نبي الله صلى الله عل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
قدم ناس من العرب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا ثم مرضوا فبعث بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى لقاح ليشربوا من أبوالها وألبانها فكانوا فيها ثم عمدوا إلى الراعي غلام لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقتلوه واستاقوا اللقاح فزعموا أن رسول الله صلى
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
أغار قوم على لقاح رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
أن قوما أغاروا على لقاح رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتي بهم النبي فقطع النبي صلى الله عليه وسلم أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
أن قوما أغاروا على لقاح رسول الله صلى الله عليه وسلم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
أغار ناس من عرينة على لقاح رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستاقوها وقتلوا غلاما له فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم في آثارهم فأخذوا فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
في قوله تعالى إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله الآية قال نزلت هذه الآية في المشركين فمن تاب منهم قبل أن يقدر عليه لم يكن عليه سبيل وليست هذه الآية للرجل المسلم من قتل الجزء الرابع وأفسد في الأرض وحارب الله ورسوله ثم لحق بالكفار قبل أن يقدر عليه لم يمنع
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
لا يحل قتل مسلم إلا في إحدى ثلاث خصال زان محصن فيرجم ورجل يقتل مسلما متعمدا فيقتل ورجل يخرج من الإسلام فيحارب الله ورسوله فيقتل أو يصلب أو ينفى من الأرض
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > سقوط القود من المسلم للكافر
أن ناسا أو رجالا من الجزء الثامن عكل وعرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتكلموا بالإسلام فقالوا يا رسول الله إنا أهل ضرع ولم يكن لنا ريف واستوخموا المدينة فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وراع وأمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من لبنها وأ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > الخروج من الأرض التي لا تلائمه
قدم ناس من عرينة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم لو خرجتم إلى ذودنا فشربتم من ألبانها قال وقال قتادة وأبوالها فخرجوا إلى ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما صحوا كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي رسول ا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > الدواء بأبوال الإبل
أن ناسا قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فقال لهم إن شئتم بعثتكم على إبل الصدقة فلتشربوا من أبوالها وألبانها قالوا نعم فبعثهم فساقوا الإبل وقتلوا الراعي فأتي بهم النبي صلى الله عليه وسلم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > الدواء بأبوال الإبل
أن نفرا من عكل قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا واجتووا المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا الجزء الحادي عشر من أبوالها وألبانها فقتلوا راعيها واستاقوها فبعث النبي صلى الله عليه وسلم في طلبهم قافة فأتي بهم فقط
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة المائدة > قوله جل ثناؤه إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله
المحارب يقطع الطريق وينفر الناس في كل مكان ويعظم فساده في الأرض وذهب بأموال الناس ثم يظهر عليه
التبصرة > كتاب المحاربين > باب المحاربين > فصل في حد الحرابة هل على التخيير للإمام في المحارب ؟
إذا أخذ المحارب المخيف للسبيل كان الإمام فيه مخيرا في أي الحدود التي أمر الله سبحانه فيه
التبصرة > كتاب المحاربين > باب المحاربين > فصل في حد الحرابة هل على التخيير للإمام في المحارب ؟
والقطع في عضوين يد ورجل من خلاف كما قال الله عز وجل في كتابه ( المحارب )
التبصرة > كتاب المحاربين > باب في صفة القطع ، والقتل ، والصلب ، والنفي
أقطع اليد اليمنى تقطع يده اليسرى ورجله اليمنى ليكون من خلاف وكذلك إذا كان أقطع الرجل اليسرى وحدها لم تقطع اليد اليمنى ولكن تقطع اليد اليسرى والرجل اليمنى ليكون من خلاف
التبصرة > كتاب المحاربين > باب في صفة القطع ، والقتل ، والصلب ، والنفي
حكمه صلى الله عليه وسلم في المحاربين والمرتدين
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب أحكامه صلى الله عليه وسلم وأقضيته وفتاويه > الباب الرابع في أحكامه وأقضيته صلى الله عليه وسلم في الحدود
أن ناسا من عرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فبعثهم في إبله فقتلوا الراعي واستاقوا الإبل فقطع النبي صلى الله عليه وسلم أيديهم وأرجلهم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > الزهري عنه
قدم نفر عن عكل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله ابغ لنا رسلا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا فاخرجوا إلى الإبل فخرجوا إلى الإبل فأصابوا من ألبانها وأبوالها حتى سمنوا فقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم وطرحوا الإبل فأمر رسول
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > أبو قلابة عن أنس > أيوب عن أبي قلابة عن أنس
أن رهطا من عكل أو عرينة أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله إنا كنا أهل ضرع ولم نكن أهل ريف واستوخموا المدينة فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وراع وأن يخرجوا فيها فيشربوا من أبوالها وألبانها فقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
أن ناسا من عرينة أو عكل قدموا المدينة فاجتووها فبعث بهم النبي صلى الله عليه وسلم في إبله أو في إبل الصدقة فلما أثابوا قتلوا الراعي واستاقوا الإبل فأرسل النبي صلى الله عليه وسلم في آثارهم فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > عبيد الله بن أبي بكر بن أنس عن أنس
أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم قوم من عرينة فأسلموا وبايعوه وقد وقع بالمدينة أحسبه قال وباء فقالوا الوباء قد وقع بالمدينة فلو أذنت لنا خرجنا إلى الإبل فكنا فيها الجزء الرابع عشر فخرجوا فقتلوا الراعي وذهبوا بالإبل وعنده شباب من الأنصار قريبا من عشرين فأر
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > ومن حديث معاوية بن قرة أيضا عن أنس
قدم نفر من عرينة على النبي صلى الله عليه وسلم فاستوخموا الأرض فاصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من أبوالها وألبانها فصحوا فقتلوا الراعي وطرحوا أحسبه قال الإبل قال فأخذهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فق
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > أبو سعد البقال سعيد بن المرزبان عن أنس
أن قوما أغاروا على لقاح رسول الله صلى الله عليه وسلم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > عروة بن الزبير عن عائشة > هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا إلى قوله غفور رحيم نزلت هذه الآية في المشركين فمن تاب منهم من قبل أن تقدروا عليه لم يكن عليه سبيل وليست تحرز هذه الآية الرجل المسلم من الحد إن قتل أو أفسد في الأرض أو حارب الله
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما روي عنه فيما كان فعله بالذين أغاروا على لقاحه وارتدوا عن الإسلام
في قوله عز وجل إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله الآية قال نزلت هذه الآية في المشركين فمن تاب منهم قبل أن يقدر عليه لم يكن عليه سبيل وليست هذه الآية للرجل المسلم من قتل وأفسد في الأرض وحارب الله ورسوله الجزء الخامس ثم لحق بالكفار قبل أن يقدر عليه لم يمن
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما روي عنه فيما كان فعله بالذين أغاروا على لقاحه وارتدوا عن الإسلام
قدم أعراب من عرينة إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا فاجتووا المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم فبعث بهم نبي الله صلى الله عليه وسلم إلى لقاح له فأمرهم أن يشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صحوا فقتلوا رعاتها واستاقوا الإبل فبعث نبي الله صلى الله عل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما روي عنه فيما كان فعله بالذين أغاروا على لقاحه وارتدوا عن الإسلام