-
2772
-
283الحمد بعد الصلاة -
169الحمد قبل النوم -
1550حمد الله على نعمه
عدد النتائج : 238
في البحث عن (العلاقة بين الحمد والشكر)
عن أبي حلبس يزيد بن ميسرة أنه قال سمعت أم الدرداء تقول سمعت أبا الدرداء يقول سمعت أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ما سمعته يكنيه قبلها ولا بعدها يقول إن الله عز وجل قال يا عيسى بن مريم إني باعث بعدك أمة إن أصابهم ما يحبون حمدوا وشكروا وإن أصابهم ما يكرهون ا
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
عجبت للمؤمن إن أعطي قال الحمد لله فشكر وإن ابتلي قال الحمد لله فصبر
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
عن صهيب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عجبا لأمر المؤمن إن أمر المؤمن كله خير إن أصابته سراء فشكر كان خيرا وإن أصابته ضراء فصبر كان خيرا أخرجه
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
ما أدري أنعمة الله علي فيما بسط علي أفضل أم نعمته فيما زوى عني ؟
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من فوقكم فإنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من نظر في الدين إلى من فوقه وفي الدنيا إلى من تحته كتبه الله صابرا شاكرا ومن نظر في الدين إلى من تحته ونظر في الدنيا إلى من فوقه لم يكتبه الله صابرا ولا شاكرا
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
من أعطي عطاء فوجد فليجز به ومن لم يجد فليثن فمن أثنى فقد شكره ومن كتمه فقد كفره والمتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
لا يشكر الله من لا يشكر الناس
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
أشكر الناس لله أشكرهم للناس
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
من لم يشكر القليل لم يشكر الكثير ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله والتحدث بنعمة الله شكر وتركه كفر والجماعة رحمة
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
لا يشكر الله من لا يشكر الناس
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
إن الله تبارك وتعالى قال يا عيسى إني باعث من بعدك أمة إذا أصابهم ما يحبون (يحمدون) الله وإن أصابهم ما يكرهون احتسبوا وصبروا الجزء الثاني عشر ولا حلم ولا علم فقال يا رب كيف يكون هذا لهم ولا حلم ولا علم ؟ قال أعطيهم من حلمي وعلمي
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فإنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
خصلتان من كانتا فيه كتبه الله شاكرا صابرا ومن لم يكونا فيه لم يكتبه الله شاكرا ولا صابرا من نظر في دينه إلى من هو فوقه فاقتدى به ونظر في دنياه إلى من هو دونه سنة نبيه فحمد الله على ما فضله به كتبه الله شاكرا صابرا ومن نظر في دينه إلى من هو دونه ونظر في دن
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الصبر والشكر
عرض علي ربي تبارك وتعالى ليجعل لي بطحاء مكة ذهبا قلت لا يا رب ولكن أشبع يوما وأجوع يوما أو قال ثلاثا أو نحو ذا فإذا جعت تضرعت إليك وذكرتك وإذا شبعت حمدتك وشكرتك
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في التواضع وكراهية الكبر
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي حتى ترم قدماه فقيل له يا رسول الله إن الله عز وجل قد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر قال أفلا أكون عبدا شكورا ؟
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فإنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
تبا للذهب والفضة قال عمر يا رسول الله قولك تبا للذهب والفضة فما تأمرنا أو ما نصنع ؟ قال لسانا ذاكرا وقلبا شاكرا وزوجة تعين على الآخرة
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
لما أنزلت والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره فقال بعض أصحابه قد أنزل في الذهب والفضة ما أنزل فلو أنا علمنا أي المال خير اتخذناه ؟ قال قال أفضله لسان ذاكر وقلب شاكر وزوجة مؤمنة تعينه ع
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
من صنع إليه معروف فليجزئه فإن لم يجد ما يجزئه فليثن عليه فإنه إذا أثنى عليه فقد شكره وإن كتمه فقد كفره ومن تحلى بما لم يعط فكأنما لبس ثوبي زور
الأدب المفرد > باب من صنع إليه معروف فليكافئه
ألا أعلمك كلمات تقولهن اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل المعين
من نظر في الدين إلى من فوقه وفي الدنيا إلى من تحته كتبه الله صابرا شاكرا ومن نظر في الدين إلى من تحته وفي الدنيا إلى من فوقه لم يكتبه الله صابرا ولا شاكرا
الآداب للبيهقي > باب من نظر في الدنيا إلى من تحته وفي الدين إلى من فوقه
بينما رجل يمشي بطريق إذا اشتد عليه العطش فوجد بئرا فنزل فيها فشرب وخرج فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش فقال الرجل لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي بلغ مني فنزل البئر فملأ خفه ثم أمسكه بفيه حتى رقي فسقى الكلب فشكر الله له فغفر له فقالوا يا رسول الله و
السنن الصغير للبيهقي > كتاب النفقات > باب نفقة الدواب
لا يشكر الله من لا يشكر الناس
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب الترغيب في إعارة كتب السماع وذم من سلك في ذلك طريق البخل والامتناع > شكر المستعير للمعير