عدد النتائج : 2337
في البحث عن (إحصاء الأعمال)
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يرفع القسط ويخفضه يرفع إليه عمل النهار قبل الليل وعمل الليل قبل النهار وإن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشف طبقا أحرق سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره واضع يده لمسيء الليل ليتوب بالنهار ومسيء النهار ليتوب بالليل حتى تطلع الشمس من مغر
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار ولو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه قال طير السعادة والشقاء
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > عكرمة وعطاء وقتادة وجماعة من التابعين
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه ويرفع له عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم على صورته بلا كيف
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشف طبقها لأحرق سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره من خلقه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم على صورته بلا كيف
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع أو بخمس فقال إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام ولكنه يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل لا ينام
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل النهار قبل الليل وعمل الليل قبل النهار حجابه النار لو كشف طبقها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره من خلقه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل لا ينام
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يرفع القسط ويخفض يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس كلمات إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل النهار قبل عمل الليل وعمل الليل قبل عمل النهار حجابه النور لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع كلمات فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها طبقا لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره ا ه واضع يده لمسيء الليل ليتوب بالنه
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل بالنهار وعمل النهار بالليل
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
إني لأعلم آخر أهل الجنة دخولا الجنة وآخر أهل النار خروجا منها فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه وارفعوا عنه كبارها قال فتعرض عليه صغار ذنوبه فيقال عملت يوم كذا وكذا كذا وكذا وعملت يوم كذا وكذا كذا وكذا لا يستطيع أن ينكر وهو مشفق من كبار ذنوبه أن تعرض عليه فيقا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
إني لأعلم أول أهل الجنة دخولا الجنة وآخر أهل النار خروجا من النار يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه ويخفى عنه كبارها فيقال عملت يوم كذا وكذا كذا وكذا فيقر لا ينكره وهو مشفق من الكبائر فيقال أعطوه مكان كل سيئة عملها حسنة فيقول إن لي ذنوب
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
إني لأعرف آخر أهل النار خروجا من النار وآخر أهل الجنة دخولا الجنة يؤتى برجل فيقال سلوه عن صغار ذنوبه وتخفى كبارها فيقال له عملت كذا وكذا وعملت كذا وكذا يوم كذا وكذا فيقال له إن لك مكان كل سيئة حسنة فيقول يا رب قد عملت أشياء لا أراها هاهنا قال فلقد رأيت رس
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فينا بأربع فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يرفع القسط ويخفضه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار أو النور لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدرك بصره
التوحيد لابن منده > ومن صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه قوله "كل شيء هالك إلا وجهه"
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل
التوحيد لابن منده > ذكر الآيات المتلوة والأخبار المأثورة بنقل الرواة المقبولة التي تدل على أن الله تعالى فوق سماواته وعرشه وخلقه قاهرا لهم عالما بهم
يتبع المؤمن بعد موته ثلاث أهله وماله وعمله فيرجع اثنان ويبقى واحد يرجع أهله وماله ويبقى عمله
الآداب للبيهقي > باب من قصر الأمل وبادر بالعمل قبل بلوغ الأجل
حاسب نفسك في الرخاء قبل حساب الشدة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
يتبع المؤمن بعد موته ثلاث أهله وماله وعمله فيرجع اثنان ويبقى واحد يرجع أهله وماله ويبقى عمله
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقرأ هذه الآية ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) الجزء الأول فقلت حسبي حسبي لا أبالي أن لا أسمع غيرها وفي رواية أبي عبد الله فقرأ عليه ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا ي
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
وسمعته وهو يقرأ ( إذا زلزلت ) حتى بلغ ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) ثم بكى ثم قال إن هذا الإحصاء شديد
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
لولا ثلاث خلال لأحببت أن لا أبقى في الدنيا فقلت وما هن ؟ فقال لولا وضوع وجهي للسجود لخالقي في اختلاف الليل والنهار [أقدمه] لحياتي وظمأ الهواجر [ومقاعدة] الجزء الأول أقوام ينتقون الكلام كما تنتقى الفاكهة وتمام التقوى أن يتقي الله العبد حتى يتقيه في مثقال ذ
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
لما نزلت وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله قال دخل قلوبهم منها شيء لم يدخلهم من شيء فقال النبي صلى الله عليه وسلم قولوا قد سمعنا وأطعنا وسلمنا قال فألقى الله ( عز وجل ) الإيمان في قلوبهم فأنزل الله ( عز وجل ) آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب فضائل القرآن > باب تخصيص خواتيم سورة البقرة بالذكر
إني لأعلم أول رجل يدخل الجنة وآخر رجل يخرج من النار يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه ويخبأ عنه كبارها فيقال له عملت يوم كذا كذا وكذا وهو مقر لا ينكر وهو مشفق من كبارها فيقال أعطوه مكان كل سيئة عملها حسنة الجزء الأول فيقول لي ذنوب ما أر
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في سروره وضحكه ومزاحه صلى الله تعالى عليه وسلم
عن أبي موسى قال قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع كلمات قال إن الله لا ينام ولا ينبغي أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل النهار قبل الليل وعمل الليل قبل النهار حجابه النار لو كشفها أحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > بيان أن الله تعالى حجابه النور أو النار