عدد النتائج : 1526
في البحث عن (رؤية الله تعالى)
للذين أحسنوا الحسنى وزيادة قال الزيادة النظر إلى وجه ربكم
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان إن رؤية الله التي يختص بها أولياؤه يوم القيامة
للذين أحسنوا الحسنى وزيادة قال النظر إلى وجه الله
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان إن رؤية الله التي يختص بها أولياؤه يوم القيامة
قيل يا رسول الله هل يرى الخلق ربنا يوم القيامة ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يراه من يشاء أن يراه فقالوا يا رسول الله فكيف يراه الخلق مع كثرتهم والله واحد ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أرأيتم الشمس والقمر في يوم صحو لا غيم دونهما هل تضارون في
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان إن رؤية الله التي يختص بها أولياؤه يوم القيامة
للذين أحسنوا الحسنى قال الجنة والزيادة هي النظر إلى الله عز وجل
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان إن رؤية الله التي يختص بها أولياؤه يوم القيامة
للذين أحسنوا الحسنى الجنة والزيادة فيما بلغنا النظر إلى وجه الله عز وجل
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان إن رؤية الله التي يختص بها أولياؤه يوم القيامة
في قوله للذين أحسنوا الحسنى وزيادة قال ذكر لنا أن المؤمنين إذا دخلوا الجنة ناداهم مناد أن الله تبارك وتعالى وعدكم الحسنى وهي الجنة وأما الزيادة فالنظر إلى وجه الرحمن
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان إن رؤية الله التي يختص بها أولياؤه يوم القيامة
أن الناس قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فذكر الحديث بطوله قال (ويبقى رجل بين الجنة والنار وهو آخر أهل الجنة دخولا (الجنة) مقبل بوجهه على النار فيقول يا رب اصرف وجهي عن النار فإنه الجزء الثاني قد قشبني ريحها وأحرقني ذكاؤها فيقول ا
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل بلا صفة تصف ضحكه ، جل ثناؤه
من زعم أن الله يرى جهرة في الدنيا فقد كذب وافترى
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل بلا صفة تصف ضحكه ، جل ثناؤه
إنكم تعاينون الله عز وجل يوم القيامة عيانا
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل بلا صفة تصف ضحكه ، جل ثناؤه
(أن الناس قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ ) فذكر الحديث بطوله وقال (حتى إذا أراد رحمة من أراد من أهل النار أمر الملائكة أن يخرجوا من كان يعبد الله فيخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود وحرم الله على النار أن تأكل أثر السجود فيخرجون من النار وقد ام
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بقوله فيصيرون فحما
فيقولون ربنا لم نذر فيها خيرا فيقول هل بقي إلا أرحم الراحمين قد شفعت الملائكة وشفع الأنبياء وشفع المؤمنون فهل بقي إلا أرحم الراحمين قال فيأخذ قبضة من النار فيخرج قوما قد صاروا حممة لم يعلموا له عمل خير قط فيطرحوا في نهر يقال له نهر الحياة فينبتون فيه (وال
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل أن جميع الأخبار التي تقدم ذكرى لها إلى هذا الموضع في شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
قلنا (يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة) ؟ فذكر الحديث بطوله حديث هشام بن سعد وقال فما أحدكم في حق يعلم أنه حق له بأشد مناشدة منهم لإخوانهم الذين سقطوا في النار يقولون أى رب كنا نغزو جميعا ونحج جميعا ونعتمر جميعا الجزء الثاني فبما نجونا اليوم وهلكوا قا
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل أن جميع الأخبار التي تقدم ذكرى لها إلى هذا الموضع في شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
(أن الناس قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فذكر الحديث بطوله خرجته في كتاب الأهوال وفي الخبر حتى إذا أراد الله رحمة من أراد من أهل النار أمر الله الملائكة أن يخرجوا من كان يعبد الله فيخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود وحر
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن الرجل الذي ذكرنا صفته وخبرنا أنه آخر أهل النار خروجا من النار ممن يخرج من النار زحفا
قلت يا رسول الله أكلنا يرى ربه يوم القيامة ؟ وما آية ذلك في خلقه ؟ قال أليس كلهم ينظرون إلى القمر خاليا به قال قلت بلي قال فالله أعظم
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر موضع عرش الله عز وجل قبل خلق السماوات
في قوله ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ) قال لو أن الجن الجزء الأول والإنس والشياطين والملائكة منذ خلقوا إلى أن فنوا صفوا صفا واحدا ما أحاطوا بالله عز وجل أبدا
كتاب العظمة > ذكر تعظيم الرب تبارك وتعالى وأنه لا يدرك ولا يوصف ولا يحاط به تعالى وتقدس
دون الله تبارك وتعالى سبعون ألف حجاب من نور وظلمة وما تسمع نفس شيئا من حس تلك الحجب إلا زهقت نفسه
كتاب العظمة > ذكر حجب ربنا تبارك وتعالى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجبريل هل ترى ربك ؟ قال إن بيني وبينه سبعين حجابا من نار أو نور لو رأيت أدناها لاحترقت
كتاب العظمة > ذكر حجب ربنا تبارك وتعالى
أن النبي صلى الله وسلم سأل الجزء الثاني جبريل هل رأيت ربك ؟ فانتفض جبريل فقال يا محمد إن بيني وبينه سبعين حجابا من نور لو دنوت من أدناها لاحترقت
كتاب العظمة > ذكر حجب ربنا تبارك وتعالى
إن أدنى أهل الجنة منزلة من ينظر في ملكه ألف سنة يرى أقصاها كما يرى أدناها وينظر في خدمه وأزواجه وسرره وإن أفضلهم منزلة لمن ينظر في وجه الله كل يوم مرتين
كتاب العظمة > صفة السماوات
الزنادقة ضروب ولكن من رأيته يقول إن الله لا يرى وأن القرآن مخلوق فهو زنديق
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفرهم وضلالهم وخروجهم عن الملة وإباحة قتلهم
الله تعالى جعل ثواب من صدق به بالغيب إيمانا أن يراه هذا عيانا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
ومدح أهل الجنة وذم أهل النار فقال كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون ثم إنهم لصالو الجحيم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
وصف أهل الجنة فقال إن الأبرار لفي نعيم على الأرائك ينظرون تعرف في وجوههم نضرة النعيم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
إذا دخل أهل الجنة الجنة نودوا أن يا أهل الجنة إن لكم عند الله موعدا لم تروه قال فيقولون ما هو ؟ ألم تبيض وجوهنا ؟ وتزحزحنا عن النار ؟ وتدخلنا الجنة ؟ قال فيكشف الحجاب فينظرون إليه قال فوالله ما أعطاهم الله شيئا هو أحب إليهم منه الجزء السابع قال ثم قرأ للذ
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم للذين أحسنوا الحسنى وزيادة الجزء السابع قال للذين أحسنوا العمل في الدنيا الحسنى وهي الجنة والزيادة النظر إلى وجه الله الكريم تعالى
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم ليلة البدر فقال لنا أما إنكم سترون ربكم عز وجل كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
قال رجل يا رسول الله نرى ربنا يوم القيامة ؟ الجزء السابع قال هل تضارون في رؤية الشمس في الظهيرة ليست قبلها سحابة ؟ قالوا لا قال هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ليس في سحابة ؟ قالوا لا قال والذي نفسي بيده لا تضارون في رؤيته كما لا تضارون في رؤية أحدهما
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
قلنا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ الجزء السابع قال هل تضارون في رؤية الشمس في الظهيرة في الصحو ليس سحاب ؟ قال قلنا لا يا رسول الله قال فهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر في الصحو ليس فيه سحاب ؟ قالوا لا يا رسول الله قال ما تضارون في رؤيته إلا ك
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
قلت يا رسول الله أكلنا يرى ربنا عز وجل يوم القيامة ؟ فقال نعم فقلت وما آية ذلك في خلقه ؟ قال أليس كلكم ينظر إلى القمر مخليا به ؟ قال قلت نعم قال فالله أعظم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان