عدد النتائج : 549
في البحث عن (الإنسان بين التخيير والتسيير)
خرجنا على جنازة فبينا نحن بالبقيع إذ خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيده مخصرة فجاء فجلس ثم نكت بها في الأرض ساعة ثم قال ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة أو النار وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة قال فقال رجل أفلا نتكل على كتابنا يا رسول الل
شرح السنة > كتاب الإيمان > باب الإيمان بالقدر
جاء سراقة بن مالك بن جعشم رضي الله عنه فقال يا رسول الله بين لنا ديننا كأنا خلقنا الآن أرأيت عمرتنا هذه ألعامنا هذه أم للأبد؟ قال بل للأبد قال يا رسول الله بين لنا ديننا كأنا خلقنا الآن فيم العمل اليوم؟ فيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير أو فيما نستقبل؟
شرح السنة > كتاب الإيمان > باب الإيمان بالقدر
يا رسول الله أرأيت ما نعمل فيه أمر مبتدع أو مبتدأ أو ما قد فرغ منه؟ قال ما قد فرغ منه فاعمل يا ابن الخطاب فكل ميسر من كان من أهل السعادة فإنه يعمل بالسعادة أو للسعادة ومن كان من أهل الشقاء فإنه يعمل بالشقاء أو للشقاء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القدر > باب إثبات القدر والإيمان به والنهي عن الكلام فيه وغير ذلك
إن الله عز وجل خلق الخلق وقضى القضية وأخذ ميثاق النبيين وعرشه على الماء فأهل الجنة أهلها وأهل النار أهلها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القدر > باب إثبات القدر والإيمان به والنهي عن الكلام فيه وغير ذلك
يا رسول الله أخبرنا عن أمرنا كأنا ننظر إليه بما جرت الأقلام وثبتت به المقادير أم لما يستأنف؟ قال بل لما جرت به الأقلام وثبتت به المقادير قال ففيم العمل إذا؟ قال اعملوا فكل عامل ميسر لما خلق له قال سراقة أفلا أكون إذا أشد اجتهادا في العمل مني الآن
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القدر > باب إثبات القدر والإيمان به والنهي عن الكلام فيه وغير ذلك
وسأله رجل من جهينة أو مزينة قال يا رسول الله فيم نعمل أفي شيء قد خلا أو مضى أو شيء يستأنف الآن ؟ قال في شيء قد خلا ومضى فقال رجل أو بعض القوم فيم نعمل إذن ؟ قال إن أهل الجنة ييسرون لعمل أهل الجنة وإن أهل النار ييسرون لعمل أهل النار
الجامع لشعب الإيمان > باب الدليل على أن الإيمان والإسلام على الإطلاق عبارتان عن دين واحد
كنا في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا وقد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أم سعيدة ؟ قال فقال رجل من القوم يا رسول الله ألا ندع العمل ونتك
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
عن أبي الأسود الدؤلي قال قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يعمل الناس ويكدحون فيه ؟ أشيء قضي عليهم من قدر قد سبق ؟ أو مما يستقبلون به مما الجزء الأول آتاهم به نبيهم وثبتت عليهم به الحجة ؟ قلت لا بل شيء قضي عليهم قال فهل يكون ذلك ظلما ؟ قال ففزعت من ذلك فزعا ش
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
كان النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة فأخذ شيئا فجعل ينكت به في الأرض فقال ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة قالوا يا رسول الله أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل ؟ قال اعملوا فكل ميسر لما خلق له قال أما من كان من أهل السعادة فسييسر لع
الأدب المفرد > باب قول الرجل عند التعجب سبحان الله
أن رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أنبتدئ الأعمال أم قد قضي القضاء ؟ فقال إن الله تعالى أخذ ذرية آدم من ظهورهم وأشهدهم على أنفسهم ثم أفاض بهم في الجزء الأول كفيه فقال هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار فأهل الجنة ميسرون لعمل أهل الجنة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
لما نزلت هذه الآية فمنهم شقي وسعيد سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت أنعمل على أمر قد فرغ منه أم على شيء لم يفرغ منه ؟ قال بل على شيء قد فرغ منه وجرت به الأقلام يا عمر وكل ميسر لما خلق له
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به في الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا قد علم الله مكانها من الجنة والنار شقية أم سعيدة فقال رجل من الق
السنة لابن أبي عاصم > باب
ما من نفس إلا وقد كتب الله تعالى مدخلها ومخرجها وما هي لاقية فقال رجل من الأنصار ففيم العمل يا رسول الله ؟ قال من كان من أهل الجنة يسر لعمل أهل الجنة ومن كان من أهل النار يسر لعمل أهل النار فقال الأنصاري الآن حق العمل
السنة لابن أبي عاصم > باب
قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يعمل الناس ويكدحون فيه أليس قد قضى الله عليهم ومضى من قدر قد سبق أو فيما يستقبلون ما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم واتخذت عليهم به الحجة ؟ قال قلت بل هو شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم من قدر قد سبق قال فهل يكون ذلك ظلما ؟ قا
السنة لابن أبي عاصم > باب
لما نزلت فمنهم شقي وسعيد قال عمر يا رسول الله
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
يقبض ملك الأرحام الرحم معترضا فيقول أي رب أذكر أم أنثى ؟ فيقضي الله تعالى في ذلك أمره بما شاء ثم يقول أي رب أشقي أم سعيد ؟ فيوحي الله إليه في ذلك أمره
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
أخذ علي رضي الله عنه بيدي فانطلقنا حتى جلسنا على شاطئ الفرات فقال علي قال النبي صلى الله عليه وسلم ما من نفس إلا قد كتب لها من الله تعالى شقاء وسعادة فقام رجل فقال يا رسول الله ففيم إذا العمل ؟ فقال اعملوا فكل ميسر لما خلق له ثم قرأ هذه الآية فأما من أعطى
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
قال الجزء الأول رجل يا رسول الله أعلم أهل الجنة من أهل النار ؟ قال نعم قال ففيم يعمل العاملون ؟ قال اعملوا فكل ميسر
السنة لابن أبي عاصم > باب
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل راكب حتى أناخ بالنبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني أتيتك من مسيرة سبع أنصبت بدني وأسهرت ليلى وأظمأت نهاري وأنصبت راحلتي لأسألك عن خصلتين أسهرتاني فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ما اسمك ؟ قال زيد الخيل قا
السنة لابن أبي عاصم > باب
خلق الله عز وجل الخلق وقضى القضية وأخذ ميثاق النبيين وعرشه على الماء وأهل الجنة أهلها وأهل النار أهلها فقالوا يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ففيم العمل ؟ قال يعمل كل قوم لمنازلهم
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
ذكر ما أخبرنا الله تعالى في كتابه أنه ختم على قلوب من أراد من عباده فهم لا يهتدون إلى الحق ولا يسمعونه ولا يبصرونه وأنه طبع على قلوبهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول في ذكر ما أخبرنا الله تعالى في كتابه أنه ختم على قلوب من أراد من عباده فهم لا يهتدون إلى الحق ولا يسمعونه ولا يبصرونه وأنه طبع على قلوبهم
يحول بين المرء وقلبه قال يحول بين المؤمن والمعصية
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
عن علي رضي الله عنه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به في الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا قد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أو سعي
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن علي قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقيع الغرقد في جنازة فقال ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة قالوا يا رسول الله ألا نتكل ؟ قال اعملوا فكل ميسر ثم قرأ فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
أخذ بيدي علي رضي الله عنه فانطلقنا نمشي حتى جلسنا على شاطئ الفرات فقال علي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من نفس منفوسة إلا قد سبق لها من الله عز وجل شقاء أو سعادة فقام رجل فقال يا رسول الله ففيم إذا نعمل ؟ قال اعملوا فكل ميسر لما خلق له ثم قرأ هذه ا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن عمران بن حصين قال قال رجل يا رسول الله أعلم الله أهل الجنة من أهل النار ؟ قال نعم قال ففيم يعمل العاملون ؟ قال اعملوا فكل ميسر أو كما قال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال خرجنا على جنازة فبينا نحن الجزء الثالث بالبقيع إذ خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيده مخصرة فجلس ثم نكت بها في الأرض ساعة ثم قال ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة والنار وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة قال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن عمران بن الحصين قال قال رجل يا رسول الله أعلم أهل الجنة من أهل النار ؟ قال نعم قال ففيم يعمل العاملون ؟ قال اعملوا فكل ميسر أو كما قال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة
عن أبي الأسود الدئلي قال قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يكدح الناس اليوم ويعملون فيه أشيء قضي عليهم ومضى من قدر قد سبق أو فيما يستقبلون مما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم فاتخذت عليهم به الحجة ؟ قال لا قلت بل شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم قال فهل يكون ذلك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة