عدد النتائج : 535
في البحث عن (مضاعفة الحسنة للمؤمن)
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني عالجت امرأة في أقصى المدينة وإني أصبت منها ما دون أن أمسها فأنا هذا فاقض ما شئت فقال له عمر لقد سترك الله لو سترت نفسك قال ولم يرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم شيئا فقام الرجل فانطلق فأتبعه ا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
مر بي عمر بن الخطاب وأنا أصوع وأقرأ القرآن قال يا أبا رافع لأنت خير من عمر تؤدي حق الله وحق مواليك
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في حق السادة على المماليك "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الله من عمل حسنة فله عشر أمثالها ومن عمل سيئة فجزاء مثلها أو أغفر ومن عمل قراب الأرض خطيئة ثم لقيني لا يشرك بي شيئا جعلت له مثلها مغفرة ومن اقترب إلي شبرا اقتربت إليه ذراعا ومن اقترب إلي ذراعا اقتربت إليه باعا ومن أتا
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما قال الجنة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن الله عز وجل يكتب للمؤمن الحسنة الواحدة ألف ألف حسنة
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد علي بن الحسين رضي الله عنه
أعطي أهل التوراة التوراة فعملوا بها وأعطي أهل الإنجيل الإنجيل فعملوا به وأعطيتم القرآن فعملتم به
خلق أفعال العباد > باب قول الله تعالى فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين
ألا إنما بقاؤكم فيمن سلف قبلكم من الأمم كما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس أوتي أهل التوراة التوراة حتى إذا انتصف النهار عجزوا فأعطوا قيراطا قيراطا وأوتي أهل الإنجيل الإنجيل فعملوا إلى صلاة العصر ثم عجزوا فأعطوا قيراطا قيراطا وأوتينا القرآن فعملنا إلى غروب
خلق أفعال العباد > باب قول الله تعالى فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين
قال رجل يا رسول الله إني لقيت امرأة في البستان فضممتها إلي فقبلتها وباشرتها ففعلت بها كل شيء غير أني لم أجامعها فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم عنه فأنزل الله ( وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ) فدعاه رسول الله صلى الله ع
تعظيم قدر الصلاة > قصة تقبيل رجل امرأة فنزول إن الحسنات الآية
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني أخذت امرأة في البستان ففعلت بها كل شيء غير أني لم أجامعها فافعل بي ما شئت فلم يقل له رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا فذهب الرجل فقال عمر لقد ستر الله عليه لو ستر عن نفسه فأتبعه رسول الله صلى الل
تعظيم قدر الصلاة > قصة تقبيل رجل امرأة فنزول إن الحسنات الآية
أتتني امرأة تبتاع تمرا فقلت إن في البيت تمرا أطيب منه فدخلت معي في البيت فأهويت إليها فقبلتها فأتيت أبا بكر فذكرت ذلك له فقال استر على نفسك وتب فأتيت عمر فذكرت ذلك له فقال استر على نفسك وتب ولا تخبرن أحدا فلم أصبر فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت
تعظيم قدر الصلاة > قصة تقبيل رجل امرأة فنزول إن الحسنات الآية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الله أنا مع عبدي حين يذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم
التوحيد لابن خزيمة > كتاب التوحيد إثبات النفس لله عز وجل من الكتاب
في قول الله عز وجل ( من جاء بالحسنة ) قال لا إله إلا الله ( فله خير منها ) قال له منها خير
كتاب الدعاء > باب تأويل قول الله عز وجل من جاء بالحسنة
أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم وإن اقترب إلي شبرا اقتربت إليه ذراعا وإن اقترب إلي ذراعا اقتربت إليه باعا وإن أتاني يمشي أتيته هرولة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
يقول الله عز وجل إذا هم عبدي بحسنة فاكتبوها فإن عملها فاكتبوها بعشر أمثالها وإذا هم عبدي بسيئة فلا تكتبوها فإن عملها فاكتبوها مثلها فإن لم يعملها فاكتبوها حسنة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن
إن ربكم رحيم من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت له إلى سبعمائة إلى أضعاف كثيرة ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت واحدة أو يمحوها ولن يهلك على الله إلا هالك
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن
ما تصدق أحد بصدقة إلا أخذها الرحمن بيمينه فيربيها كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله فتربو في كف الرحمن حتى تكون أعظم من الجبل كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
من عمل سيئة فبمثلها أو أعفو ومن عمل حسنة فعشر أمثالها أو أزيد ومن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ومن أتاني يمشي أتيته أهرول ومن عمل قراب الأرض خطيئة
التوحيد لابن منده > ذكر صفة جاءت عن النبي صلى الله عليه وسلم على معنى القرب والبعد من الله عز وجل
إن ربكم رحيم من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له وإن عملها كتبت عشر أمثالها إلى سبعمائة أضعاف كثيرة ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت عليه واحدة أو محاها الله ولا يهلك على الله إلا هالك
الآداب للبيهقي > باب قول الله عز وجل إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الله عز وجل أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم
الدعوات الكبير > باب ما جاء في فضل الدعاء والذكر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كل عمل ابن آدم يضاعف الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف قال الله عز وجل إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به يدع طعامه وشهوته لأجلي للصائم فرحتان فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء ربه ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك الصو
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيام > باب في فضيلة الصوم
من قرب شبرا قربت منه ذراعا
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات رؤية المؤمنين لربهم جل وعز في الآخرة
إن الله يقبل الصدقات ولا يقبل منها إلا الطيب فيأخذها بيمينه فيربيها كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الكف للرحمن جل شأنه