عدد النتائج : 277
في البحث عن (طينة آدم)
إني عند الله لخاتم النبيين وإن آدم لمنجدل في طينته وسأنبئكم بتأويل ذلك دعوة أبي إبراهيم وبشارة عيسى ورؤيا أمي التي رأت كأنه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام وكذلك أمهات الجزء العاشر المؤمنين
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند العرباض بن سارية رضي الله عنه
لما خلق الله تبارك وتعالى آدم فصوره فجعل إبليس يطيف به فلما رآه خلقا مجوفا علم أنه لا يتمالك أن يعصي أو كلمة نحوها
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
لما صور الله تبارك وتعالى آدم تركه ما شاء الله أن يتركه فجعل يطيف به إبليس فلما رآه أجوف عرف أنه لا يتمالك
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
إنه سئل عن الساعة التي في يوم الجمعة فقال الله أعلم إن الله تعالى خلق آدم عليه السلام يوم الجمعة بعد العصر فخلقه من قبضة قبضها من أديم الأرض كلها ألا ترى أن من ذريته الأحمر والأسود والخبيث والطيب ثم عهد إليه فنسي فمن ثمة سمي الإنسان فبالله ما غابت الشمس م
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > أبواب الجمعة > باب فضل الجمعة والساعة التي ترجى فيها إجابة الدعاء
إني عبد الله وخاتم النبيين وإن آدم لمنجدل في طينته
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مولد النبي صلى الله عليه وسلم > باب ذكر مولد المصطفى صلى الله عليه وسلم والآيات التي ظهرت عند ولادته وقبلها وبعدها
إني عند الله في أم الكتاب لخاتم النبيين وإن آدم لمنجدل في طينته وسأنبئكم بتأويل ذلك دعوة أبي إبراهيم وبشارة عيسى قومه ورؤيا أمي التي رأت أنه خرج منها نور أضاءت منه قصور الشام
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مولد النبي صلى الله عليه وسلم > باب ذكر مولد المصطفى صلى الله عليه وسلم والآيات التي ظهرت عند ولادته وقبلها وبعدها
إني عند الله مكتوب خاتم النبيين وإن آدم لمنجدل في طينته وسأخبركم بأول أمري دعوة إبراهيم وبشارة عيسى ورؤيا أمي التي رأت حين وضعتني وقد خرج لها نور أضاءت لها منه قصور الشام
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب فضائل سيد الأولين والآخرين محمد صلوات الله وسلامه عليه
إني عبد الله في أم الكتاب وخاتم النبيين وإن آدم منجدل في طينته وسوف أنبئكم بذلك دعوة أبي إبراهيم وبشارة عيسى عليهما السلام ورؤيا أمي التي رأت وكذلك أمهات الأنبياء يرين
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب ما جاء في أصله وسببه ونسبه صلى الله عليه وسلم
لما صور الله آدم تركه فجعل إبليس يطيف به ينظر إليه فلما رآه أجوف قال ظفرت به خلق لا يتمالك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب في ذكر آدم عليه السلام
إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وفخرها بالآباء الناس بنو آدم وآدم من تراب مؤمن تقي وفاجر شقي لينتهين أقوام يفتخرون برجال إنما هم فحم من فحم جهنم أو ليكونن أهون على الله من الجعلان التي تدفع النتن بأنفها
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة فقال أما بعد أيها الناس فإن الله عز وجل قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وتعاظمها بآبائها فالناس رجلان مؤمن تقي كريم وفاجر شقي مهين والناس كلهم بنو آدم وخلق الله آدم من تراب
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لما صور الله تبارك وتعالى آدم عليه السلام تركه فجعل إبليس يطوف به ينظر إليه فلما رآه أجوف قال ظفرت به خلق لا يتمالك
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد آدم عليه السلام
خلق الله تعالى آدم عليه السلام من طين لازب (ومن حمأ مسنون ومن صلصال كالفخار وقال الطين اللازب الجيد والحمأ المسنون) الحمأة والصلصال المرقق الذي يعمل منه الفخار وإنما سمي الإنسان لأنه عهد إليه فنسي
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خمر الله تعالى وتبارك طينة آدم عليه السلام أربعين يوما وأربعين ليلة ثم ضرب بيده فخرج كل طيب بيمينه وكل خبيث بيده الأخرى ثم خلط بينهما فمن ثم يخرج الحي من الميت والميت من الحي
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خلق الله تعالى آدم عليه السلام من أربعة أجبل من طينة حمراء وبيضاء وصفراء وأدماء قال وعجنت بالرحمة وكان بينهما وبين النفخ أربع جمع
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خلق الله تعالى عز وجل آدم عليه السلام من أديم الأرض جميعها من أسودها الجزء الخامس وأحمرها وأبيضها وطيبها ولينها وغليظها وسباخها فكل ذلك أنت راء في ولده
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
لما صور الله عز وجل آدم جعل إبليس يطيف به فلما رآه أجوف قال خلق لا يتمالك ظفرت به
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
لما خلق الله عز وجل آدم عليه السلام جعل إبليس يطيف به فلما رآه أجوف قال ظفرت بخلق لا يتمالك
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
إن الله عز وجل لما أراد أن يخلق آدم عليه السلام بعث ملكا والأرض يومئذ وافرة فقال اقبض لي منها قبضة ائتني بها أخلق منها خلقا قالت فإني أعوذ بأسماء الله تعالى أن يقبض اليوم مني قبضة يخلق منها خلقا يكون لجهنم منه نصيب قال فعرج الملك ولم يقبض منها شيئا فقال ل
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
لما خلق الله عز وجل آدم جلس فعطس فقال الحمد لله فقال يرحمك ربك ائت أولئك الملأ من الملائكة فسلم عليهم فأتاهم فسلم عليهم فقال سلام عليكم فقالوا وعليك السلام ورحمة الله فرجع إلى ربه عز وجل فقال هذه تحيتك وتحية ذريتك بينهم
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خلق الله عز وجل آدم عليه السلام كما شاء وبما شاء فكان كذلك فتبارك الله أحسن الخالقين خلق من التراب والماء فمنه لحمه ودمه وشعره وعظمه وجسده كله فهذا بدء الخلق الذي خلق الله عز وجل منه آدم ثم جعلت فيه النفس فبها يقوم ويقعد ويسمع ويبصر ويعلم ما تعلم الدواب و
كتاب العظمة > ذكر لطيف صنع الله وحكمته سبحانه وتعالى وحسن تقديره وعجيب صنيعه وحسن تركيب خلقه
عن أبي موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خلق الله آدم من قبضة قبضها من جميع الأرض فجاء بنو آدم على قدر الأرض منهم الأحمر والأسود والسهل والحزن وبين ذلك والخبيث والطيب
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السادس في الإيمان بأن الله عز وجل أخذ ذرية آدم من ظهورهم فجعلهم فريقين فريقا للجنة، وفريقا للسعير
خلقت الملائكة من نور وخلق إبليس من نار سموم وخلق آدم عليه السلام مما قد وصف لكم
التوحيد لابن منده > ذكر الآيات الدالة على وحدانية الله عز وجل وأنه خالق الخلق ومنشيها من تراب آدم عليه السلام ثم من نطفة ولده وخلق منها زوجها حواء
لما صور آدم عليه السلام في الجنة تركه ما شاء الله عز وجل أن يتركه فجعل إبليس يطيف به وينظر إليه فلما رآه أجوف علم أنه خلق خلقا لا يتمالك
التوحيد لابن منده > ذكر الآيات الدالة على وحدانية الله عز وجل وأنه خالق الخلق ومنشيها من تراب آدم عليه السلام ثم من نطفة ولده وخلق منها زوجها حواء
إنما سمي آدم لأنه خلق من أديم الأرض وإنما سمي الإنسان لأنه نسي
التوحيد لابن منده > ذكر الآيات الدالة على وحدانية الله عز وجل وأنه خالق الخلق ومنشيها من تراب آدم عليه السلام ثم من نطفة ولده وخلق منها زوجها حواء