عدد النتائج : 833
في البحث عن (طبائع البشر)
لو كان لابن آدم واديان من الجزء الثاني عشر ذهب لابتغى إليهما مثله وفي رواية ابن عبدان ثالثا لا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
لو أن لابن آدم ملء واد مالا أحب أن يكون له مثله ولا يملأ نفس ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
لو أن ابن آدم أعطي واديا ملئ من ذهب أحب إليه ثانيا ولو أعطي ثانيا أحب إليه ثالثا وإنه لا يسد جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
كنا نأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فيتلو علينا ما يوحى إليه فأتيناه في ذات يوم فقرأ علينا إنا أنزلنا هذا المال لإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ولو أن لابن آدم واديا من ذهب لأحب أن يكون له ثانيا ولو أعطي ثانيا لأحب أن يكون له ثالثا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا ا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
قال الله تبارك وتعالى إنا أنزلنا المال لإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ولو كان لابن آدم واد أحب أن يكون له واديان ولو كان له واديان لأحب أن يكون له ثالثهما ولا يملأ بطن ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
سمع عمرو بن حريث وغيره إنما نزلت هذه الآية في أهل الصفة ( ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض ولكن ينزل بقدر ما يشاء ) لأنهم قالوا لو أن لنا فتمنوا الدنيا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
أنتم اليوم خير أم أنتم قوم تغدون في حلة وتروحون في حلة وتغدو عليكم قصعة وتروح أخرى فقالوا يا رسول الله نحن اليوم بخير وإنا لنرانا يومئذ خيرا منا اليوم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
لئن كانت الدنيا أنالتك ثروة وأصبحت فيها بعد عسر أخا يسر لقد كشف الإثراء منك خلائقا من اللؤم كانت تحت ثوب من الفقر
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
بقرت شويهة وفجعت قوما وأنت لشاتنا أم ربيب غذيت بدرها وربيت فينا فمن أنبأك أن أباك ذئب إذا كان الطباع طباع سوء فليس بنافع أدب الأديب
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يهلك ابن آدم أو قال يهرم ابن آدم ويبقى منه اثنتان الحرص والأمل
الزهد لابن المبارك > باب النهي عن طول الأمل
ذكروا عند عبد الله (رجلا وذكروا) من خلقه فقال عبد الله أرأيتم لو قطعتم رأسه أكنتم تستطيعون أن تجعلوا له رأسا ؟ قالوا لا قال أفرأيتم لو قطعتم يده أكنتم تستطيعون أن تجعلوا له يدا ؟ قالوا لا قال أرأيتم لو قطعتم رجله أكنتم تستطيعون أن تجعلوا له رجلا ؟ قالوا ل
الزهد لهناد بن السري > باب حسن الخلق
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طرقه وفاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم فقال ألا تصلون ؟ فقلت يا رسول الله إنما أنفسنا عند الله فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا فانصرف النبي صلى الله عليه وسلم ولم يرجع إلي شيئا ثم سمعت وهو مدبر يضرب فخذه يقول الجزء الأول وكان ال
الأدب المفرد > باب ضرب الرجل يده على فخذه عند التعجب أو الشيء
جلست إحدى عشرة امرأة فتعاهدن وتعاقدن أن لا يكتمن من أخبار أزواجهن شيئا فقالت قالت الأولى زوجي لحم جمل غث على رأس جبل وعر لا سهل فيرتقى ولا سمين فينتقل الجزء الأول قالت الثانية زوجي لا أبث خبره إني أخاف أن لا أذره إن أذكره أذكر عجره وبجره قالت الثالثة زوجي
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم في السمر
فيقول الله يا ابن آدم أيرضيك أن أعطيك الدنيا ومثلها معها ؟ فيقول أي رب أتستهزئ بي وأنت رب العالمين ؟ قال فضحك ابن مسعود وقال ألا تسألوني مم ضحكت ؟ قالوا ومم تضحك ؟ قال هكذا فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ألا تسألوني مم ضحكت ؟ قالوا ومم تضحك يا رسول
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر من ضحك ربنا عز وجل
إن آخر رجل يخرج من النار رجل يقول يا رب أخرجني من النار لا أسألك غيره قال فإذا خرج من النار رفعت له شجرة بعدما يخرج على أدنى الصراط فيقول يا رب أدنني من هذه الشجرة فأستظل بظلها وأشرب من مائها وآكل من ثمرها فذكر الحديث بطوله وقال يقول يا ابن آدم مما يصريني
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر ما يعطى الله عز وجل من نعم الجنة وملكها تفضلا منه عز وجل
(إن آخر رجلين يخرجان من النار فيقول الله عز وجل لأحدهما يا ابن آدم ما أعددت لهذا اليوم هل عملت خيرا قط رجوتني أو خشيتني ؟ فيقول لا يا رب فيؤمر به إلى النار فهو الجزء الثاني أشد أهل النار حسرة قال فيقال للآخر يا ابن آدم ماذا أعددت لهذا اليوم هل عملت خيرا ق
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر ما يعطى الله عز وجل من نعم الجنة وملكها تفضلا منه عز وجل
بزق رسول الله صلى الله عليه وسلم في كفه يوما فقال يقول الله بني آدم أتعجزني وقد خلقتك من مثل هذه حتى إذا سويتك وعدلتك مشيت بين بردين وللأرض منك وئيد يعني شكوى وجمعت ومنعت حتى إذا بلغت الحلقوم قلت أتصدق وأين الصدقة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
إن الله عز وجل خلق آدم عليه الصلاة والسلام من قبضة قبضها من جميع الأرض فجاء بنو آدم على قدر الأرض فجاء منهم الأحمر والأبيض والأسود وبين ذلك والسهل والحزن والخبيث والطيب
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خلق الله تعالى آدم عليه السلام من طين لازب (ومن حمأ مسنون ومن صلصال كالفخار وقال الطين اللازب الجيد والحمأ المسنون) الحمأة والصلصال المرقق الذي يعمل منه الفخار وإنما سمي الإنسان لأنه عهد إليه فنسي
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
خمر الله تعالى وتبارك طينة آدم عليه السلام أربعين يوما وأربعين ليلة ثم ضرب بيده فخرج كل طيب بيمينه وكل خبيث بيده الأخرى ثم خلط بينهما فمن ثم يخرج الحي من الميت والميت من الحي
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
إن الله تبارك وتعالى لما خلق آدم عليه السلام مسح ظهره فخرت منه كل نسمة هو خالقها إلى يوم القيامة وانتزع ضلعا من أضلاعه فخلق منها حواء على نبينا وعليها الصلاة والسلام
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
كان عقل آدم عليه السلام مثل عقل جميع ولده قال الله تعالى ( فنسي ولم نجد له عزما )
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
ما يقول من قبلكم عن ولد آدم لصلبه ؟ قال يزعمون أنه زوج بنيه بناته فاستعظم ذلك وقال والله ما أحل المجوسية قط ولكن أخبرك أن الله الجزء الخامس تعالى أنزل على آدم حوراء فأمر آدم أن يزوجها شيث فولدت له عدة بنين ثم رفعها الله عز وجل إلى الجنة لأنه لم يكن لها أك
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
مثل القلب كمثل الملك والأركان أعوانه فإذا ائتمرت النفس بالشر اشتهت وتحركت الأركان ونهاها الروح عنه ودعاها إلى الخير فإذا كان القلب مؤمنا أطاع الروح وإذا كان القلب فاجرا أطاع النفس وعصى الروح فنشط الأركان فيعمل القلب ما أحب
كتاب العظمة > ذكر لطيف صنع الله وحكمته سبحانه وتعالى وحسن تقديره وعجيب صنيعه وحسن تركيب خلقه
إن نفس الإنسان خلقت كأنفس الدواب التي تشتهي الجزء الخامس وتدعو إلى الشر ومسكنها في البطن وفضل الإنسان بالروح ومسكنه في الدماغ فبه يستحي الإنسان وهو يدعو إلى الخير ويأمر به ثم نفخ على يديه فقال ترون هذا هو من الروح ونكه على يده فقال هذا حار وهو من النفس وم
كتاب العظمة > ذكر لطيف صنع الله وحكمته سبحانه وتعالى وحسن تقديره وعجيب صنيعه وحسن تركيب خلقه
قسم الحياء عشرة أجزاء تسعة في العرب وواحد في سائر الخلق والكبر عشرة أجزاء تسعة في الروم وجزء في سائر الخلق والسرقة عشرة أجزاء تسعة في القبط وجزء في سائر الخلق والبخل عشرة أجزاء تسعة في فارس وجزء في سائر الخلق والزنا عشرة أجزاء تسعة في السند وجزء في سائر ا
كتاب العظمة > ذكر لطيف صنع الله وحكمته سبحانه وتعالى وحسن تقديره وعجيب صنيعه وحسن تركيب خلقه