عدد النتائج : 548
في البحث عن (صدق التبيين في البيع)
من بايعت فقل لا خلابة
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب البيوع > باب من يخدع في البيوع
المغابنة بين المتبايعين لازمة
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب البيوع > باب من يخدع في البيوع
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر على صبرة طعام فأدخل يده فيها فنالت أصابعه بللا فقال ما هذا ؟ يا صاحب الطعام قال أصابته السماء يا رسول الله قال أفلا جعلته فوق الطعام كي يراه الناس ؟ من غش فليس مني
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب البيوع > باب من غش فليس مني
ثلاث لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب البيوع > باب منه
وتنفيق السلعة بالحلف
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الأطعمة > باب ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم
ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الأطعمة > باب ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم
إسبال الإزار والمن بالعطية وتنفيق السلعة بالحلف
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب البر والصلة > باب منه
كنا نسمى السماسرة فأتانا النبي صلى الله عليه وسلم ونحن نبيع فسمانا باسم هو أحسن لنا من اسمنا فقال يا معشر التجار إن هذا البيع يحضره الحلف والكذب فشوبوا بيعكم بصدقة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الأيمان والنذور > الحلف والكذب لمن لم يعتقد اليمين بقلبه
كنا نبيع بالبقيع فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم وكنا نسمى السماسرة فقال يا معشر التجار فسمانا باسم هو أحسن من اسمنا فقال إن هذا البيع يحضره الحلف والكذب فشوبوه بصدقة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الأيمان والنذور > الحلف والكذب لمن لم يعتقد اليمين بقلبه
أتانا النبي صلى الله عليه وسلم ونحن في السوق فقال إن هذه السوق يخالطها اللغو والكذب فشوبوها بصدقة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الأيمان والنذور > اللغو والكذب
كنا بالمدينة نبيع الأوساق ونبتاعها وكنا نسمي أنفسنا السماسرة ويسميناه الناس فخرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم فسمانا باسم هو خير من الذي سمينا أنفسنا وسمانا الناس فقال يا معشر التجار إنه يشهد بيعكم اللغو فشوبوه بالصدقة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الأيمان والنذور > اللغو والكذب
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا فإن صدقا وبينا بورك لهما في بيعهما وإن كذبا وكتما محق بركة بيعهما
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيوع > ما يجب على التجار من التوفية في مبايعتهم
كنا بالمدينة نبيع الأوساق ونبتاعها ونسمي أنفسنا السماسرة ويسمينا الناس فخرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمانا باسم هو خير لنا من الذي سمينا به أنفسنا فقال يا معشر التجار إنه يشهد بيعكم الحلف واللغو شوبوه بالصدقة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيوع > الأمر بالصدقة لمن لم يعقد اليمين بقلبه في حال بيعه
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا فإن بينا وصدقا بورك لهما في بيعهما وإن كذبا وكتما محق بركة بيعهما
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيوع > وجوب الخيار للمتبايعين قبل افتراقهما
إذا تبايع الرجلان فكل واحد منهما بالخيار حتى يتفرقا وقال مرة أخرى ما لم يتفرقا وكانا جميعا أو خير أحدهما الآخر فإن خير أحدهما الآخر فتبايعا على ذلك فقد وجب البيع وإن تفرقا بعد أن تبايعا ولم يترك واحد منهما البيع فقد وجب البيع
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيوع > وجوب الخيار للمتبايعين قبل افتراقهما > وجوب الخيار للمتبايعين قبل افتراقهما ، وذكر الاختلاف على نافع في لفظ حديثه فيه
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا أو يأخذ أحدهما ما رضي من صاحبه وما هوي
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيوع > وجوب الخيار للمتبايعين قبل افتراقهما > ذكر الاختلاف على عبد الله بن دينار في لفظ هذا الحديث
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
السنن الكبرى للنسائي > أحاديث الكتب المفقودة المستدركة من تحفة الأشراف > كتاب الشروط
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
السنن الكبرى للنسائي > أحاديث الكتب المفقودة المستدركة من تحفة الأشراف > كتاب الشروط
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
السنن الكبرى للنسائي > أحاديث الكتب المفقودة المستدركة من تحفة الأشراف > كتاب الشروط
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
السنن الكبرى للنسائي > أحاديث الكتب المفقودة المستدركة من تحفة الأشراف > كتاب الشروط
البيع بدون بيان نوع من الغرر
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في رد الإشراك في العادات من السنة المطهرة > فصل في رد العدوى ونحوها > معنى الغول
باع عبدا ودلس فيه بعيب
التبصرة > كتاب التدليس بالعيوب > باب في منع التدليس بالعيوب والحكم فيه إذا نزل > فصل فيمن باع عبدا ودلس فيه بعيب
كل عبد أو أمة دلس فيها بعاهة فظهرت وقد فات رد العبد أو الأمة بموت أو عتق أو حملت من سيدها
التبصرة > كتاب التدليس بالعيوب > باب فيمن باع عبدا وبه عيب فهلك منه ، أو تقاصا به وهو في يديه أو يدي غيره
يشتري أو يبيع ما يساوي ألفا بمائة
التبصرة > كتاب بيع الخيار > باب فيمن وجد عيبا هل يكون له خيار أم لا ؟
استغل المشتري النخل أو العبد أو الدابة أو الدار ولم يتغير كانت الغلة له وله أن يبيع ولا يبين
التبصرة > كتاب المرابحة > باب في المشتري يستغل ثم يبيع مرابحة ، وكيف بما حدث أو تغير المبيع أوحال سوقه وفي بيع المساومة