عدد النتائج : 1684
في البحث عن (حشر الناس وصفتهم فيه)
يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلا أو قال قلفا فأخبرت أن أول من يتلقى بثوب إبراهيم صلوات الله عليه وسلم سلاما
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
لا ينتصف النهار من ذلك اليوم حتى يقيل هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا وأحسن مقيلا قال كانوا يرون أنه يفرغ من حساب الناس يوم القيامة في مقدار نصف يوم يقيل هؤلاء في الجنة ويقيل هؤلاء في النار
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله يوم يقوم الروح والملائكة صفا قال يقومون سماطين لرب العالمين يوم القيامة سماط من الملائكة وسماط من الروح
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله يوم يقوم الروح والملائكة صفا قال الروح خلق كخلق الإنسان وليسوا بالإنسان
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يوم يقوم الناس لرب العالمين حتى يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
الشمس على رؤوس الناس يوم القيامة وأعمالهم تظلهم وتضحيهم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أشد الناس يوم القيامة حسابا الصحيح الفارغ
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
تترك المدينة على خير ما كانت مذللة لا يغشاها إلا العواف يريد عواف السباع والطير وآخر من يحشر راعيان من مزينة يريدان المدينة فينعقان بغنميهما فيجدانها وحوشا حتى إذا بلغا ثنية الوداع خرا على وجوههما
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال يغشاهم الذل من كل مكان يساقون إلى سجن جهنم يقال له بولس تعلوهم نار الأنيار يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في التواضع وكراهية الكبر
أنا أول من يؤذن له في السجود يوم القيامة وأول من يؤذن له برفع رأسه فأنظر بين يدي وأعرف أمتي من بين الأمم وأنظر عن شمالي فأعرف أمتي من بين الأمم وأنظر من خلفي فأعرف أمتي من بين الأمم فقال رجل يا رسول الله كيف تعرف أمتك من بين الأمم ما بين نوح إلى أمتك قال
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قال لي عطاء ما أكثر الأسماء على اسمي واسمك فإذا دعا أين فلان ابن فلان ؟ لم يقم إلا من دعي
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
ذكر لنا أن الرجل يدعى إلى الحساب يوم القيامة فيقال يا فلان ابن فلان هلم إلى الحساب حتى يقول ما يراد أحد غيري مما يخص به من الحساب
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
يحشر الناس يوم القيامة أجوع ما كانوا وأعطش ما كانوا وأعرى ما كانوا
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره إذ رفع رسول الله صلى الله عليه وسلم بهاتين الآيتين يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم والآية التي بعدها حتى ختم الآية فلما سمعنا ذلك حثثنا المطي وعلمنا أنه عند قول يقوله رسول الله صلى الله ع
الزهد لهناد بن السري > باب عدة المسلمين في الكفار
إن الفجار ليلجمهم العرق يوم القيامة قبل الحساب قال فقيل أين المؤمنون ؟ قال على كراسي قد ظلل عليهم بالغمام ما طول ذلك اليوم عليهم إلا كأمر الساعة من نهار
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
قوله عز وجل يوم يقوم الناس لرب العالمين قال يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
الأرض كلها نار يوم القيامة والجنة من ورائها يرون أكوابها وكواعبها قال ويعرق الرجل حتى يرشح عرقه في الأرض قامة ويرتفع حتى يبلغ أنفه وما مسه الحساب
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
قال له رجل إن أهل المدينة ليوفون الكيل يا أبا عبد الرحمن قال وما يمنعهم أن يوفوا الكيل وقد قال الله تبارك وتعالى ويل للمطففين ؟ حتى بلغ يوم يقوم الناس لرب العالمين قال إن العرق ليبلغ إلى أنصاف آذانهم من هول يوم القيامة وعظمه
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
بينما أنا أسير مع ابن عمر فقلت إن من أحسن الناس هيئة وأوفاه كيلا أهل مكة والمدينة فقال حق لهم أما سمعت الله تبارك وتعالى يقول ويل للمطففين حتى انتهى من قوله يوم يقوم الناس لرب العالمين قال قلت إن ذلك ليوم عظيم قال ما عند الله تبارك وتعالى أعظم منه
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
سمع ابن عمر قرأ هذه الآية ويل للمطففين حتى بلغ يوم يقوم الناس لرب العالمين قال فبكى ابن عمر حتى خر وامتنع من قراءة ما بعده
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
تدنو الشمس من رؤوس الناس يوم القيامة قاب قوس أو قوسين وتعطى حر عشر سنين وليس أحد من الناس عليه يومئذ طحربة ولا يرى عورة مؤمن ولا مؤمنة ولا يجد حرها مؤمن ولا مؤمنة وأما الكفار والآخرون فتطحنهم طحنا حتى يسمع لأجوافهم غق غق
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
الأرض يوم القيامة كلها نار والجنة من ورائها ترون الذي كان فيكم فلا يهتدي لاسمه حتى يقال محمد صلى الله عليه وسلم فيقول ما أدري سمعت الناس قالوا قولا فقالت كما قال الناس فيقال له على ذلك جئت وعلى ذلك مت
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صورة الرجال يغشاهم الذل من كل مكان يساقون إلى سجن من جهنم يسمى بولس تعلوهم نار الأنيار ويسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال
الأدب المفرد > باب الكبر
جابر بن عبد الله حدثه أنه بلغه حديث عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فابتعت بعيرا فشددت إليه رحلي شهرا حتى قدمت الشام فإذا عبد الله بن أنيس الجزء الأول فبعثت إليه أن جابرا بالباب فرجع الرسول فقال جابر بن عبد الله ؟ فقلت نعم فخرج فاعتنقني قلت حديث
الأدب المفرد > باب المعانقة
إن الله يحشر العباد يوم القيامة فيناديهم بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب أنا الملك وأنا الديان لا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يدخل الجنة وأحد من أهل النار يطلبه بمظلمة
خلق أفعال العباد > باب ما ذكر أهل العلم للمعطلة الذين يريدون أن يبدلوا كلام الله عز وجل
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يحشر الله تعالى العباد أو قال يحشر الله الناس قال وأومى بيده إلى الشام عراة غرلا بهما قال قلت ما بهما ؟ قال ليس معهم شيء فينادي بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب أنا الملك أنا الديان لا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يد
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر الكلام والصوت والشخص وغير ذلك