عدد النتائج : 1196
في البحث عن (فوائد ولطائف لغوية في الأحاديث الشريفة)
قوله فقلت المرأة بالنصب أي احفظها وبالرفع جاء أي قلت وقعت المرأة
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب اللباس > باب إرداف المرأة خلف الرجل
من أحق الناس أن يصحب بحسن الصحبة يقال صحبه يصحبه صحبة بالضم وصحابة بالفتح
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب من أحق الناس بحسن الصحبة
ثم أباك وجه الرفع على الابتداء والخبر محذوف تقديره أبوك أحق الناس بحسن الصحبة ويجوز العكس ووجه النصب بإضمار فعل تقديره الزم أو احفظ أمك
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب من أحق الناس بحسن الصحبة
قوله ففيهما فجاهد الجار والمجرور متعلق بمقدور وهو جاهد والمذكور مفسر له
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب لا يجاهد إلا بإذن الأبوين
قوله أن أوقظهما بضم الهمزة من الإيقاظ
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب إجابة دعاء من بر والديه
قوله يتضاغون بالضاد وبالغين المعجمتين أي يصيحون من ضغا إذا صاح وكل صوت ذليل مقهور يسمى ضغوا
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب إجابة دعاء من بر والديه
قوله اللهم كرر هذه اللفظة لأن هذا المقام أصعب المقامات فإنه ردع لهوى النفس
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب إجابة دعاء من بر والديه
قوله وهات بكسر التاء فعل أمر من الإيتاء وقال الخليل أصل هات آت فقلبت الهمزة هاء
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب عقوق الوالدين من الكبائر
وكلمة ألا كلمة تنبيه وتحضيض لضبط ما يقال وفهمه على وجهه
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب عقوق الوالدين من الكبائر
قوله قال صلي ويروى قال نعم صلي وهو بكسر الصاد واللام المخففة أمر من وصل يصل أصله أوصلي حذفت الواو تبعا لفعله واستغنيت عن الهمزة فصار صلي على وزن علي فافهم
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب صلة المرأة أمها ولها زوج
والإضافة في صلة الأخ إضافة إلى المفعول وطوي ذكر الفاعل
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب صلة الأخ المشرك
قوله وأن ينسأ له من النسأ بفتح النون وسكون السين المهملة وبالهمزة في آخره وهو التأخير أي يؤخر له في أثره أي في أجله
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب من بسط له في الرزق بصلة الرحم
ولفظ يبل على بناء المعلوم وفاعله محذوف تقديره يبل الشخص المكلف
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب يبل الرحم ببلالها
هو واحد وأريد به الجمع لأنه جنس ويجوز أن يكون أصله وصالحو المؤمنين بالواو فكتب بغير اللفظ على الواو
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب يبل الرحم ببلالها
قوله أبلي وأخلقي كلاهما أمر ف أبلي من أبليت الثوب إذا جعلته عتيقا و أخلقي من الإخلاق ومن الثلاثي أيضا بمعناه
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب من ترك صبية غيره حتى تلعب به أو قبلها أو مازحها
قلت الرفع على الخبر والجزم على أن من شرطية وقال السهيلي جعله على الخبر أشبه لسياق الكلام
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب رحمة الولد وتقبيله ومعانقته
قوله أوأملك لك أن نزع الله الهمزة للاستفهام الإنكاري والواو للعطف على مقدر بعد الهمزة
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب رحمة الولد وتقبيله ومعانقته
وقوله قدم على صيغة المعلوم فعل ماض و سبي بالرفع فاعله
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب رحمة الولد وتقبيله ومعانقته
قوله ما غرت كلمة ما فيه نافية وفي ما غرت ثانيا موصولة أي الذي غرت على خديجة
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب حسن العهد من الإيمان
قوله في تراحمهم من باب التفاعل الذي يستدعي اشتراك الجماعة في أصل الفعل
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب رحمة الناس بالبهائم
قوله يا نساء المسلمات بنصب نساء وجر المسلمات من باب إضافة الموصوف إلى الصفة
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب لا تحقرن جارة لجارتها
وانتصاب بابا على التمييز أي أشدهما قربا
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب حق الجوار في قرب الأبواب
المهل بالتحريك التؤدة والتباطؤ والاسم المهلة وهو اسم فاعل يقال للواحد وللاثنين وللجمع وللمؤنث بلفظ واحد
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب الرفق في الأمر كله
قوله بعضهم بالجر على أنه بدل من المؤمنين بدل البعض من الكل ويجوز الضم أيضا
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب تعاون المؤمنين بعضهم بعضا
قوله إن من أخيركم وفي رواية الكشميهني إن خيركم وفيه دليل لمن قال يجوز استعمال أفعل التفضيل من الخير والشر
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم فاحشا ولا متفحشا
قوله سبابا على وزن فعال بالتشديد وكذلك الفحاش واللعان فإن قلت صيغة فعال بالتشديد لا تستلزم نفي صيغة فاعل
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم فاحشا ولا متفحشا
قوله حلاوة الإيمان شبه الإيمان بالعسل بجامع ميل القلب إليهما وأسند إليه ما هو من خواص العسل فهو استعارة
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب الحب في الله