عدد النتائج : 123
في البحث عن (حقيقة الغنى)
ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البيوع > باب الترهيب من كسب الحرام والترغيب في كسب الحلال
وليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس وإن الله تعالى يؤتي عبده ما كتب له من الرزق فأجملوا في الطلب خذوا ما حل ودعوا ما حرم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب البيوع > باب البركة في البكور
ليس الغني عن كثرة العرض إنما الغني غني النفس
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب فضل التقلل من الدنيا ومدح أهل الزهادة فيهم
سمعت عبد الله بن عمرو بن العاص وسأله رجل فقال ألسنا من فقراء المهاجرين ؟ قال له عبد الله لك امرأة تأوي إليها ؟ قال نعم قال ألك مسكن تسكنه ؟ قال نعم قال فأنت من الأغنياء قال إن لي خادما قال فأنت من الملوك
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة المائدة > قوله تعالى وإذ قال موسى لقومه يا قوم اذكروا نعمة الله عليكم إذ جعل فيكم أنبياء
أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج عليهم وعليه أثر غسل وهو طيب النفس فظننا أنه ألم بأهله فقلت يا رسول الله أصبحت طيب النفس قال أجل والحمد لله قال ثم ذكرنا الغنى فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا بأس بالغنى لمن اتقى والصحة لمن اتقى خير من الغنى وطيب النفس من ا
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب أحكام الديون > جماع أبواب جمع المال من حله > ذكر إباحة المال وطلبه من الحلال
ما أخشى عليكم الخطأ ولكن أخشى عليكم العمد
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الأيمان والنذور > جماع أبواب الاستثناء في الأيمان > ذكر سقوط كفارات الأيمان عن المخطئ والناسي
ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب القناعة بالقليل من الدنيا
ليس الغنى عن كثرة العرض إنما الغنى غنى النفس
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب القناعة بالقليل من الدنيا
أغبط أوليائي عندي لمؤمن خفيف الحاذ ذو حظ من الصلاة أحسن عبادة ربه وأطاعه في السر وكان غامضا في الناس لا يشار إليه بالأصابع وكان رزقه كفافا فصبر على ذلك ثم نقد بيده فقال عجلت منيته قلت بواكيه قل تراثه
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب القناعة بالقليل من الدنيا
يا أيها الناس إن الغنى ليس عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس وإن الله عز وجل مؤتي عبده ما كتب له من الرزق فأجملوا في الطلب خذوا ما حل ودعوا ما حرم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البيوع > باب الإجمال في طلب الدنيا وترك طلبها مما لا يحل
ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الزهد > باب ما جاء في الغنى والفقر، وفضل الفقير القانع
أنه سمع معاذ بن عبد الله الجهني يحدث عن أبيه عن عمه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج عليهم وعليه أثر غسل وهو طيب النفس فظننا أنه ألم بأهله فقلنا يا رسول الله نراك أصبحت طيب النفس قال أجل والحمد لله ثم ذكرنا الغني فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا بأ
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
إن أحسن أوليائي عندي منزلة رجل ذو حظ من صلاة أحسن عبادة ربه في السر وكان غامضا في الناس لا يشار إليه بالأصابع عجلت منيته وقل تراثه وقلت بواكيه
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
ما أخشى عليكم الفقر ولكن أخشى عليكم التكاثر وما أخشى عليكم الخطأ ولكن أخشى عليكم التعمد
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
ليس الغنى عن كثرة المال والعرض ولكن الغنى غنى النفس
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
إنما الغنى غنى القلب والفقر فقر القلب
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
إن أغبط أوليائي عندي مؤمن خفيف الحاذ ذو حظ من صلاة أطاع ربه وأحسن عبادته وكان غامضا في الناس
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
أد ما افترض الله عليك تكن من أعبد الناس واجتنب ما حرم الله عليك تكن من أورع الناس وارض بما قسم الله لك تكن من أغنى الناس
الزهد لهناد بن السري > باب حق الجار
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج عليهم وعليه أثر غسل وهو طيب النفس فظننا أنه ألم بأهله فقلنا يا رسول الله نراك طيب النفس ؟ قال أجل والحمد لله الجزء الأول ثم ذكر الغنى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه لا بأس بالغنى لمن اتقى والصحة لمن اتقى خير من ا
الأدب المفرد > باب طيب النفس
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال يا أبا الدرداء أحسن جوار من جاورك تكن مؤمنا وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما وارض بقسم الله لك تكن من أغنى الناس
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل
ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس
الآداب للبيهقي > باب فضل الرضا بقضاء الله عز وجل والتسليم لأمره والقناعة بما آتاه وكراهية الإكثار من الدنيا