عدد النتائج : 4768
في البحث عن (تعرض الأنبياء للبلاء)
ألا تعجبون كيف يصرف الله عني شتم قريش ولعنهم يشتمون مذمما ويلعنون مذمما وأنا محمد
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
قال أبو جهل أيعفر محمد وجهه بين أظهركم ؟ قالوا نعم قال والله لئن رأيته يفعل لأطأن رقبته ولأعفرن وجهه في التراب قال فأتاه وهو يصلي ليطأ على رقبته فما علم به إلا وهو ينكص على عقبيه ويرجع إلى خلفه ويتقي بيده فقيل له ما لك ؟ قال رأيت بيني وبينه خندقا من نار و
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
ما رأيت قريشا أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم إلا يوم ائتمروا به وهم جلوس في ظل الكعبة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي عند المقام فقام إليه عقبة بن أبي معيط فجعل رداءه في عنقه ثم جذبه حتى وجب لركبته ساقطا وتصايح الناس فظنوا أنه مقتول فأقبل أبو بكر
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > دعاؤه صلى الله عليه وسلم على مشيخة قريش
قلت للنبي صلى الله عليه وسلم هل أتى عليك يوم كان أشد من يوم أحد ؟ قال الجزء الأول لقيت من قومك وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال فلم يجبني إلى ما أردت فانطلقت وأنا مهموم على وجهي فلم أشعر إلا وأنا بقرن الثعالب فرف
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة > ما روي في عرض النبي صلى الله عليه وسلم نفسه على قبائل العرب
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بالحجون وهو كئيب حزين فقال اللهم الجزء الثاني أرني آية لا أبالي من كذبني بعدها من قومي فأمر فنادى شجرة من عقبه فجاءت تشق الأرض حتى انتهت إليه فسلمت عليه ثم أمرها فذهبت فقال ما أبالي من كذبني بعدها من قومي
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل التاسع عشر ذكر ما روي في تسليمه الأشجار وإطاعتهن له وإقبالهن عليه صلى الله عليه وسلم
دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو موعوك عليه قطيفة فوضع يده عليه فوجد حرارتها فوق القطيفة فقال أبو سعيد ما أشد حر حماك يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنا كذلك يشدد علينا البلاء ويضاعف لنا الأجر ثم قال يا رسول الله من أشد الناس بلاء
الآداب للبيهقي > باب من أشد الناس بلاء
قلت يا رسول الله أي الناس أشد بلاء ؟ قال الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل حتى يبتلى الرجل على قدر دينه فإن كان صلب الدين اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقة ابتلي على الجزء الأول حسب ذلك أو قدر ذلك فما يبرح البلاء بالعبد حتى يدعه يمشي على الأرض ما عليه خطيئة
الآداب للبيهقي > باب من أشد الناس بلاء
سألت عبد الله بن عمرو بن العاص قلت أخبرني بأشد شيء صنعه المشركون الجزء الأول برسول الله قال نعم بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجر الكعبة إذ أقبل عقبة بن أبي معيط فوضع ثوبه في عنق رسول الله صلى الله عليه وسلم فخنقه به خنقا شديدا قال فأقبل أبو بكر ح
الدرر في اختصار المغازي والسير > باب ذكر دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم قومه وغيرهم > ذكر بعض ما لقي الرسول وأصحابه من أذى قومه وصبرهم على ذلك
قال ذو الخويصرة [ التميمي ] قد رأيت ما صنعت في هذا اليوم يا محمد فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أجل فكيف رأيت؟ قال لم أرك عدلت فغضب النبي عليه السلام وقال ويحك إن لم يكن العدل مني فعند من يكون؟ فقال عمر رضي الله عنه دعني أضرب عنقه يا رسول الله فقال
الدرر في اختصار المغازي والسير > مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعوثه > أعطيات المؤلفة قلوبهم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في ظل الكعبة فقال أبو جهل وناس من قومه قد نحرت جزورا في ناحية مكة فبعثوا فجاؤوا من سلاها وطرحوه بين كتفيه فجاءت فاطمة فطرحته عنه فلما انصرف قال اللهم عليك بقريش قالها ثلاثا بأبي جهل بن هشام وعتبة بن ربيعة وشيبة بن ربي
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
قال أبو جهل هل يعفر محمد وجهه بين أظهركم في التراب قال فقيل نعم قال فقال واللات والعزى لئن رأيته يفعل لأطأن على رقبته ولأعفرن وجهه في التراب فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي ليطأ على رقبته فما فجأهم منه إلا وهو ينكص على عقبيه ويتقي بيده فقيل له
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
في قوله ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك ) قال تشاورت قريش في ملإ مكة فقال بعضهم إذا أصبح فأثبتوه بوثاق يريدون النبي صلى الله عليه وسلم وقال بعضهم بل اقتلوه وقال بعضهم بل أخرجوه فأطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك فبات علي رضي الله عنه على فراش ال
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
قال أبو جهل هل يعفر محمد وجهه بين أظهركم ؟ قال فقيل نعم قال واللات والعزى لئن رأيته يفعل لأطأن على رقبته ولأعفرن وجهه في التراب فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي ليطأ على رقبته فما فجأهم منه إلا وهو ينكص على عقبيه ويتقي بيديه فقيل له ما لك ؟ قال
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته أنها قالت كان أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ثم حبب إليه الخلاء فكان يخلو بغار حراء يتحنث فيه وهو التعبد الليالي أولات العدد
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > خبر عموم بعثته عليه الصلاة والسلام
قالت عائشة رضي الله تعالى عنها أول ما بدئ به عليه السلام من الوحي الرؤيا الصادقة
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر فوائد تتعلق بهذه الأخبار
( سندع الزبانية ) قال قال أبو جهل لئن رأيت محمدا يصلي لأطأن على عنقه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو فعل لأخذته الملائكة عيانا
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > خبر إسلام حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه
أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم هل أتى عليك يوم كان أشد عليك من يوم أحد ؟ فقال لقد لقيت من قومك وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال فلم يجبني إلى ما أردت فانطلقت على وجهي وأنا مهموم فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعال
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر خروج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف
كسرت رباعية النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد وشج وجهه فجعل الدم يسيل على وجهه وجعل يمسح الدم وهو يقول كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم وهو يدعوهم إلى ربهم فأنزل الله تبارك وتعالى في ذلك ( ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون )
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > غزوة أحد
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام وبعث بكتابه مع دحية الكلبي وأمره أن يدفعه إلى عظيم بصرى ليدفعه إلى قيصر فدفعه عظيم بصرى إلى قيصر وكان قيصر لما كشف الله عنه جنود فارس مشى من حمص إلى إيلياء شكرا لله عز وجل فيما أبلاه من ذلك فل
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر بعثه صلى الله عليه وسلم إلى الملوك يدعوهم إلى الإسلام > ذكر كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى قيصر وما كان من خبر دحية معه
أول ما بدي به رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصالحة في النوم وكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ثم حبب إليه الخلاء فكان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد قبل أن ينزع إلى أهله ويتزود لذلك ثم يرجع إلى الجزء ال
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب بدء وحيه صلى الله تعالى عليه وسلم وصفته في تلك الحالة
بينما رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم قائم يصلي عند الكعبة وجميع قريش في مجالسهم إذ قال قائل منهم ألا ينظرون إلى هذا المرء أيكم يقوم إلى جزور آل فلان فيعمد إلى فرثها ودمها وسلاها فيجيء به ثم يمهله حتى إذا سجد وضعه بين كتفيه فانبعث أشقاهم فلما سجد رسول
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب صفة دعائه صلى الله تعالى عليه وسلم المشركين وصبره على أذاهم
قلت لعبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنهما أخبرني بأشد ما صنعه المشركون برسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم قال بينا رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم يصلي بفناء الكعبة إذ أقبل عقبة بن أبي معيط فأخذ بمنكب رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ولوى
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب صفة دعائه صلى الله تعالى عليه وسلم المشركين وصبره على أذاهم
قال أبو جهل هل يعفر محمد وجهه بين أظهركم ؟ فقيل نعم فقال واللات والعزى لئن رأيته يفعل ذلك لأطأن على رقبته ولأعفرن وجهه في التراب قال فأتى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم وهو يصلي زعم ليطأ على رقبته قال فما فجئهم منه إلا وهو ينكص على عقبيه ويتقي بيديه ق
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب صفة دعائه صلى الله تعالى عليه وسلم المشركين وصبره على أذاهم
قسم رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم قسما فقال رجل ما أريد بهذا وجه الله فأتيت النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فذكرت ذلك فتمعر وجهه ثم قال يرحم الله موسى قد أوذي بما هو أشد من هذا فصبر
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم
كسرت رباعية النبي صلى الله تعالى عليه وسلم يوم أحد وشج فجعل الدم يسيل على وجهه وهو يمسح الدم ويقول كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم بالدم وهو يدعوهم إلى ربهم فأنزل الله تعالى ( ليس لك من الأمر شيء )
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم
أن يهودية أتت النبي صلى الله تعالى عليه وسلم بشاة مسمومة ليأكل منها فجيء بها إلى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فسألها عن ذلك فقالت أردت قتلك فقال ما كان الله ليسلطك على ذلك أو قال على مسلم قالوا أفلا نقتلها ؟ قال لا
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حلمه وعفوه صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم