السؤال
ما صحة هذا الحديث ورتبته عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عثمان بن مظعون من صلى صلاة الفجر في جماعة ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس كان له في الفردوس سبعون درجة بعد كل درجتين كحضر الفرس الجواد المضمر سبعين سنة، ومن صلى صلاة الظهر في جماعة كان له في جنات عدن خمسون درجة بعد ما بين كل درجتين كحضر الفرس الجواد المضمر خمسين سنة، ومن صلى العصر في جماعة كان له كأجر ثمانية من ولد إسماعيل كلهم رب بيت يعتقهم ومن صلى العشاء في جماعة كان له كقيام ليلة القدر. رواه البيهقي في شعب الإيمان؟