الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
بحث في الفتاوى

زيادة ركعة في الصلاة ظنًّا أن إحدى ركعاتها باطلة

كنا خارج البيت أمس، وحان وقت العصر، وصليت على أرض فيها حصى، وعندما سجدت شعرت أن أنفي لم يصل إلى الأرض، أو أني لم أسجد على جبهتي بالكامل؛ لأن رأسي علق على حصاة. عندها قررت أن ألغي هذه الركعة، وأن لا أقطع الصلاة. فأكملت الصلاة، ثم سجدت للسهو بعد السلام. هل فعلي صحيح؟ وهل عليَّ قضاء العصر؟ جزاكم الله خيرا.... المزيد

ذكر الشخص بما يكرهه من الغيبة المحرمة

هناك شخص معروف بحفظه للقرآن، ولكنه يرتكب بعض المعاصي، ولا يطيع والده في بعض الأمور، ويعترف بأنه يتحدث مع الفتيات. وقد قال صديقي لأحد أقاربه: هو حافظ للقرآن، ولكنه لا يطبق كل ما يحفظ. فهل هذا يُعَدُ من الغيبة أم لا؟... المزيد

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني