الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كنت تعلم من نفسك ضعفا في التعامل مع مثل هذه الأمور فينبغي لك ترك التعدد سيما مع ما ذكرت، والمحافظة على استقرار حياتك الزوجية مع تلك الزوجة التي لك منها أولاد أولى من الدخول في حياة أخرى ربما لا تستقر، وإذا كنت بحاجة إلى الثانية وتستطيع شرط ذلك وهو العدل فالأولى حينئذ الإبقاء عليها ومعالجة ما ينشأ عن ذلك من خلاف ونفور من زوجتك الأولى بحكمة.
وخلاصة ما ننصحك به أن تستخير الله عز وجل وتستشير ذوي الخبرة والرأي. وللفائدة انظر الفتويين رقم:79873، 3604.
والله أعلم.