الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن فتح شريط القرآن أمر مباح كما هو معلوم، لكن اتخاذه لهذه المناسبة على أنه من جملة ما يفعل عند موت الميت يدخل في حد البدعة لأن كل ما يتعبد به إذا لم يرد الشرع بالتزامه لا يشرع لأحد أن يداوم عليه ويتخذه سنة، وتراجع الفتوى رقم: 6823.
والله أعلم.