الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإنه لا حرج في ذلك إن لم يتعمد صاحبه تغيير الآية القرآنية، ويدل لجوازها أنه رويت هذه اللفظة عن بعض السلف، وقد ذكرها الشافعي في كتابه الأم، والغزالي في الاحياء، وابن حجر في التهذيب وغيرهم، ولا نعلم أحداً أنكرها عليهم.
والله أعلم.