الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنرجوا ألا يلحقك بأس، وقد رجعت عما لمحت إليه من طلب الفراق وكنت جاهلة بحكمه، وهذا مما يخفى ويعذر بجهله، فاستغفري الله عز وجل ولا تعودي إلى ذلك.
وللمزيد انظر الفتوى رقم: 49735، والفتوى رقم: 2019.
والله أعلم.