الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن مجاهدتك نفسك في الحرص على البر بأمك مع ما تكرهين من أعمالها السيئة نرجو أن تؤجري به ـ إن شاء الله ـ فاحرصي على البر بها والإحسان إليها والدعاء لها بالهدى ومناصحتها برفق وأن تشتغليها عن الكلام في الناس بمدارسة أحاديث الترغيب والترهيب وقصص الأنبياء وسير نساء السلف معها إضافة إلى أخذ بعض الأشرطة المفيدة، وليكن في بعضها الحث على حفظ اللسان والتحذير من الغيبة والسخرية، ولمزيد من الفائدة يرجى مراجعة الفتاوى التالية أرقامها: 68611، 108552، 93857، 79888.
والله أعلم.