الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد استعجلت في قولك ذلك، وكان ينبغي لك الوقوف عند حدود معرفتك، وما هو مأذون لك في الحديث فيه، وعليك الاحتياط لذلك مستقبلا.
أما عن حالة المريض وما عسى أن يكون قد حصل له، وهل يلحقك ذنب؟ فالظاهر أنه لا يلحقك ذنب إن حصل له شيء، لأن ما صدر منك مجرد إشارة غير ملزمة لطبيبة الطوارئ وهي المسؤولة عنه.
والله أعلم.